وأضحكنا من السفر الموافي
بألوان الأثاث وبالزعيق
رموه خنادقا وقلاع حرب
فصار مدى الطريق من المضيق
وذا طست الغسيل يداس حتى
يزمجر بالرعود وبالبريق
وتمضي الغانيات على تثن
تثني النور في الجو الصفيق
فسبحان المكافئ والمعزي
وما أدنى الرجاء بكل ضيق!
Halaman tidak diketahui