يحس صدقا به ران يراقبه؟!
كأن «طروادة» اعتز الشهيد بها
فكافأته بإحسان يناسبه
ولم تجد غير شمس «النيل» مسعدة
وغير «طيبة» دارا لا تجانبه
وغير رسم «أمنفيس» يهش له
كلاهما فارس عزت كتائبه!
إن أنس لا أنس فجر الصبح عن كثب
والنور قد سال سيل التبر ذائبه!
على روائع «تمثاليك» في وهج
Halaman tidak diketahui