Wahyu dan Realiti: Analisis Kandungan
الوحي والواقع: تحليل المضمون
Genre-genre
كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا . وقد بشر الله زكريا بالمولود الجديد وهو في المحراب
فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب . ولما خرج زكريا من المحراب لرؤية قومه أوحى الله إليهم بأن يسبحوه في الصباح وفي المساء
فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا ، لا يجوز لأحد أن يتسور المحراب وينتهك حرمته
هل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المحراب
حتى ولو كانا خصيمين يحتكمان لداود. وقد صنع لسليمان المحاريب والتماثيل
يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات . فالمحراب هدوء وسلام وعبادة وتحنث كالحرب من أجل السلام.
أما لفظ «السلام» فهو أكثر حضورا بمشتقات عديدة: «السلم» أي السلام بين الناس والأقوام وهو المعنى الشائع. ومنه اشتق لفظ «الإسلام» اسما للدين، ولفظ «سلام» تحية للمسلمين. فقد ورد لفظ «السلم» بفتح السين ثماني مرات بمعنى السلام، سبعة منها: مرة واحدة دعوة إلى السلم
يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة . فالدخول في السلام أمر مطلق بصرف النظر عن شروطه وظروفه، والدعوة إلى السلم تكون عن قوة وليس عن ضعف، عن استعلاء وليس عن خضوع، يد عليا وليست يدا سفلى، وستة أخرى دعوة إلى السلم مشروطة بقبول الطرف الآخر،
وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله ،
فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم . وتتكرر نفس الشروط إذا توقف الطرف الآخر عن الحرب وأبدى استعدادا للسلم
Halaman tidak diketahui