أسطر أحلامي على ثبج الماء
إلى أين هذا التبر يجري وحوله
حرائق من أرض على الري جدباء
أرقت دموعي في ثراها فما ارتوت
وهل كان دمعي غير أطياف أنداء
شوتني الخطوب السود شيا فلم تدع
لمعتسف حلما إذا رام إبكائي
أجبنى يا صوب الغوادي فإنني
على علتي في الدهر أساء أدواء
تحدرت مختالا فلم تغن أمة
Halaman tidak diketahui