============================================================
4 /12 لدم ( فقد صا رت النفساء بعنى الحافض اذ لا فرق بينها فى ال ى، وأسا العجة في فسل الفضل : قالسنة عن رسول الله صلن الله عطيه وسلم أنه قال من آتى الجمعة فليفتسل *(2) ثم مين ذلك لا حتال هذا الحد جت الواجب وفير الواجبب وكان بمانه أيضا بما روي عنه صلن الله عليه وسلم انس قال من توضأ فيها وتعمت(2) ومن اغتسل فالفسل أفضل (4) قدل على أن هذا العل فضل لمس بفرف وقد روي عن عر بن الخطاب رضي الله عنه مابدل علن صحة ذلك وذلك أنه قال لمثمان رضو الله عنه موم جمعة وقد أش وهو على المبره الى الماعة فقال له عشان مازدت طى آن توضأت ، فقال له عر والوضوه
(1) ج الرحم الد أى أخرجه . انظر: لسان العرب مادة جج 361/2، ) أخر جه البقاري فى صيحه في كتاب البعة باب فضل الفل موم الجعة نحديث عبد الله بن عر رضي الله عنها بلفظ إذا جاء أحدكم الجعة ليفتسل45612.
وسلم منسولفظ البغاري في كتاب الجعة510-5292 (2) أي وتعست الفعلة والخصلة. وسعني بها الوضوء وقيل، فهالرخصه أحذ انظر : التهاية 83/5 وشرح السنة للمفوي 165/2 4) أخرجه أبو د اود والترمذي والتسائي واحمد والبمهقي من رواية الحسن ن سره انظر: سنن ابي داود في كتاب الطهارة باب الرخصه في ترق فسل الة 25111 وسنن الترمذي فى باب ساجاء في الوضوء بوم الجمعة وقال عنه : بأته حديث 22083 وسنن النسائي في حلمة الوضو 94/1، وسند آحمد /11 وأخرجه ان زه ف حعه 1873 وحسته المغو في شرح السنه 164/2 "وقال عنه ابن السلقن ظت وهو يح على شرط البغاري لان بصوح حديث الحسن عن سمرة مطلقاء .
خلاصة البدر السنير 119/1
Halaman 150