============================================================
137 ل الوصن اذا قيل للعه لم لت أن فسل القد مين أولن من السح سها وهما في التلاوة سوا (1م تقول بلأن النص الخطف فمه لا يوجب الحطافا في السمعغى ،وذ لى أن من شأن العرب أن تتمع الخفض ها لخفض لل جاورة والا ستعارة( ، ظما كان 44 هذا من شأنها أن تعطه طم أن ذلك1 جاز ب حقيقة مو اجمعت أنسا ومخالفي (5 طو أن أساء الذات() على الحقيقة وأسماء اللغة طو الجاز
(1) قي قوله تمالن (( يا أيها الذين آسوا اذا قمتم الن الصلاة فأفسلسوا وجوهكم وأبديكم الن السرافق وأموا برؤوسكم وأرجلكم الن الكمبين)) ، ورة الساعدة آيه 06 2) الا ستعارة من الجاز وهى شبه حذف احد طرفيه وملا قشها الشابهة اشا وى فان: تره ومكفه . البلافة الواضحه س 26 (3) أى قراءة الخفض على السباورة مباورة الأرجل للرؤوس: انظر: تفسير امن كتير 26/2 (4) الباز اللغوى هو اللفظ الستعل فن فير ماونع له لملاقته مع قرن ه مانعة من ارادة السعنى الحقى . البلافة الواضحة س 11 (5) القاظلون مالسح عليها وسيأت ذكر المسأله ان شاء الله: (6) الذاتي لكل شيء مايقصه وسيزه عن جسع اداء وقمل ذات الشي نفه عته الصريفات لابرجان *10
Halaman 138