============================================================
للحال ويلزم منه التسلل وهرو محال (أو يتبت) (146) الصفتين موجودتين وهما ما قلنا [0] وبهذه الدلالة يبطل قول من قال يإثات صفة واحدة للذات تنوب مناب سائر الصغات ( فإن قلت : فلعل هذه الصفات مجرد تب واظافات كما ذهب إليه صاحب نهاية العقول قلت : ليس بعض الذوات أولى من بعض بتلك التب قلولا وجود صفات حاصلة للدات لما حصلت لها بلك النب والاظافات قعلم بهذا آن لكل صفة حكما خاصا (يوجبه الموصرف بها) (147) ليس هو (للصفة الأخرى فثبت ب) (148) ذلك وجود الصفات للحق تعالى وكذلك سائر [الإدر اكات وبهذا) (148) صرح التتزيل (فى قوله تعالى) (149) - (وما تخيل مين أثثى ولا تفع الا بعيبه) - (150) (وقال تعالى) (151) (ورحمتى (152) / وسيعت كمل شتيء (153).
ب : 5 (ولا تعدد الذات وتتكثر) (154) إلا بأجزائها لا بصفاتها اوقد [وجبت الوحدانية للحق تعالى ووجب اتصاقه يصقات جلال لا لافتقار لشيىء من ذلك بل ذلك لازم لزوما عقليا كلزوم الوجود لوجود الموجد] (153) إذ لا يعقل بدوته من غير افتقار ولا حدوث : و ) ب: توجبه اللوصوف به 346) بياض فى (299) ب : قال الله تعالى 230) ت (44): 7 وفاطر (36) : 22 انظر نفس الفكرة فى سورة الرعد (1): 19) ب : وذو القوة
33،) الاعراف (7) 6و1، واتظر نفس الفكرة في سورة جافر (3): (234) بياض فى ا .
(233) بياض فى آ: فى آخره : فى حقه تعالى
Halaman 44