============================================================
وعرضها وقيل له : إن الإنان برى كل الشعاع المتصل بينه وبين الشمس وسائر ما يراه فيجب منه إن كان ما قلته حقا أن يكون عينه في عرض الشعاع وطوله ثم قيل له لو كان الشعاع المتصل بين الإنسان وبين الشمس حاسة لاستحال أن يكون حاسة له دون أن يكون [حاسة) لمن في صفته تى يرى كل واحد ما يراه صاحبه فتكون الحاسة الواحدة حاسة لهم على كرتهم وذلك محال 366 يشبر الأستاذ رحمه الله إلى أن ما لا يقول بالمحل فليس بإيجاب الحكم لبعض الرائين أولى من بعض، فيلزم أن يكون (من لا برى يرى ب:142و ومن يرى لا برى) (1132) لأجل إلزام ذلك في ( المنع أيضا وفيه الجمع بين الضدين وهو محال قال الأستاذ رحمه الله : ثم قيل له : إن حاسة الإنسان يجب أن (تكون) على ضرب من اليتية خلاف بنية الجو والشعاع (لاصح به الإدراك والصحة تعتبر في (الحاسة) (1133) على (ما) [نقوله) (1134) في الأصل (والعمى يختص به عند المنع ويستحيل أن تكون الصحة في الجو، والشعاع) والعمى حال فيه، واو حلته العمى لمخع جيع ما كان الجو حاسته من إدراك ما كانوا بدر كونه قبله فقال: إنه موضع النظر وسعيد الكلام فيه ولم يوف بالوعد الناظرة التاسعة والشرون ومالة (36 لما وقع الاتفاق وقام البرهان على [أن) الألوان والطعوم والروائع والحرارة والبرودة ليت بأفعال العباد ووقع الإتفاق أيضا على أن من ب : ما لا پرى ومن برى لا يرى 243) الخامة 49)ا: يقول
Halaman 268