============================================================
ارة الابة شرة واتة 320 سال سائل القاضي أبا بكر بن الطيب الأشعرى رضى الله عنه : 1161ظ هل ( الخلق في مكان آم لا؟ه، فقال / (1088) يحتمل قولك ب:138و أمرين، أحدهما : هل الإنس والجن والملائكة وكتا وكذا [مما) (4089) حصل في السماوات والأرض وما بينها فى مكان [وقد] (1098) قال 26، فى مامش ب وواضح آنه ليس للؤلف : قال التيخ أبو اسحاق ابراهيم بن ابى الحسن على عرف البتا الاندلسى السرقاسطى فى شرحه لمقدمات الشيخ الستوسى ما نصه: وان قلت : هل العالم فى كل مكان او فى جهة ؛ فالجواب : العالم فى جهمة كالطبر فى الهواء لا فى مكان لاستلزامه التسلسل وذلك لان المكان عو استقرار جوهر على آخر، فلو استقر العالم فى مكان لزم أن يكون ذلك المكان متقرا على مكان آخر وهلم جرا الى ما لا نهاية ل ويلزم التسلسل وعو بحال فاعرفة فاته تفيس جدا، قل وتبه انتهى كلامه وقال الشيخ أحمد اللوى فيما كبه شيخ (كذا) عيسى السكتانى ما نصه: * فائدة كرة العالم فى مكان لان كل جزه مكان لما يليه والبعض مكان البعض واذا كان كله جزء1 فى مكان كان المجموع فى كان، ويرد الجزء الاسفل ، وان فسر المكان بالغراغ زال الاشكال،.
انهى كلامه وقال الشهاب فى شرح الشفاء ما نصه : ويراد بالمتحيز عند في العرب ما يحيد به حيز موجود وهو أعم من هذا، والمتكلسون پريدون به أعم من هذا وهو كل ما أشير اليه سواء كان له حيز آو لا قالعالم كله متعيز كما قاله ابن تيية انتهى المراد من كلامه وقال الكفوى فى كلياته ما نصه : الحيز كالسيل (4) الفراغ المقق كا هو عند افلاطون او المتوهم كا هر عند المتكلين ل الساح الباطن من الحاوى (2) والحيز الطبيعى صو الكان الاصل بالسبة الى طبيعة الشىء * انتهى كلام 9بى
Halaman 254