============================================================
ست بعض آشياخي يقول: من تصانفره) [المخترن) (972) في تفسير توحيد القرآن في أربع ماثة مجلد. وهذا الكثاب ذكره الإمام أبو بكر بن قورك رحمه الله والقاضى أبو بكر بن العربي المعافرى (في كتاب قانون التأويل له وزاد أنه في خسالة مجلد) (973). فلكثرة تآليفه نسب أهل النة (إليه) من المالكية والشافعية وبعض الحنفية، فهم بالشرق والسغرب بلسانه يتكلمون وبحته يحتجون وكان [يتصد) (979) أهل الاعترال وفرق الضلال بنفسه ويناظرهم ققيل له قد أمرت بهجرانهم قال : "هم أولو رثاسة منهم الوالى والقاضى فلا يتزلون الى فإذا لم أسر اليهم فكيف يظهر الحق ويعلمون أن له ناصرا لحجته 35 و كان أكثر مناظرته مع الجبائي المعترلي وله في الظهور عليه مجالس متها مناظرته الشهيرة معه قي إبطال القول بوجوب رعاية الأصلح ب: 130ظ للخلق تلخيصها أن قال للجبائى يوما : ما الحكم على قولك بوجوب رعاية الأصلاح في نفر ثلاثة مات أحدهم قبل البلوغ وبلغ الآخران، مات أحدا مؤمنا ومات الآخر كافرا قال الجبائي "أما المؤمن ففى الدرجمات وأما الكافر ففي الدركات وأما الطفل فمن أهل [السلامات) ، (975) .
قال أبو الحسن : "فإذا قال الطفل في طلب الأصلح له : يا رب، لم رفعت درجة هذا المؤمن على درجتى في الجنة؟" قال الجبائى: "يقول الله سحاته له : لأنه بلغ واجتهد في الطاعة قال أبو الحسن : يقول الطفل : يا رب أنت أمشني قبل البلوغ فهلا أبقيتني حتى أجتهد مثله 44)1: المختزلة 99) ب رحيا الل 914)1: يقصده )1: السلامة
Halaman 226