============================================================
الكذب والقدرية تأبى ذلك وتقول لا يجوز من الله العفو عن العصاة لأنه توعدهم بالعقاب فإن عقا عنهم كان خلقا في الخبر وهو محال في ه (تعالى) وأهل الحق يقولون : قول القائل أعاقك زجر في أصل الوضع للستكلم (468) (مخبر فيه) (469) وليس بقبر جزم والعضو بعده يصح وتنفيذه عدل في حق الله تعالى فكلاهما صفة مدح وللأيمة في الوعيد قول آخر وهو آنه خبر إلا آنه مضر فيه إلآ أن (أقفر لك) (470) وإلا إن (شفع) (872) فيك شافع (أو يراد بعمومه الخصوص) وليس العفو بعد الوعيد بصقة نم عند أهل اللسان وجيع العقلاء (بل هو مدح) والكذب عندهم صفة فم فالعفو بعد الوعيد ليس بكذب فهو جتس آخر فهر زجر كما قدمتا بيانه للمتوعد به خيره قيه هذا حاصل هذه المآلة (فاستشهد) (472 أبو همرو ين العلاء مستدلا لطريقة أهل الحق في جواز الفو في حق الله تعالى بعد وعيده وأنه صفة مدح كقول الشاعر / والطويل] (473) 106 ااى وان أوعدته أو وعدت لمخلف (474) ايعادى ومتجز موعدى 6 ) ب: ول خبره قياه 9 ب اعفو عنك 9ب شفم 6) ب: فتكلم 83) ذكر البيت فى تبصير الاسفراثينى 470 4) ا قخلف
Halaman 197