============================================================
نمن لم يؤمن بالقدر لم تحصل له حقيقة الإيمان، وليس كذلك غير ذلك من الأعمال، ولأنه مكتب (با) لله (سبحانه) ولرسوله في الإخبار عن ذلك فكان كاقرا وأيضا فمن عبد من لا قدرة له للكائتات، بل يقع ما لا يربد ويريد ما لا يقع ويحجر عليه (حكمه) ويشارك في القعل، فهذا ما عبد الله وإنما عبد شيتا آخر ووضع له اسم ربه الذى آمن به الؤمنون. ومن عبد غير الله فهر كافر وبحتق هذا آن هذه ليت بدار رؤية للمعبود سبحانه حتى بعاينه العايد ويقول هذا هو معبودى ثم يصفه إما بالحق آور بسا يلحد قيه واتما هى دار علم وبه يتعن للعايد مبوده: فمن عرقه قد ده ون كم بعرفه فما عيله 6 و تامل كيف تبرا ابن عمر منهم وأخبر عن إحباط (أعمالهم) (854) ولا يحبط العمل من الذنوب إلا الكفر لأنه ضد شرطه وما سواه خلاقه (ولا) (55ه) يتافيه ولا يتبرأ شرها إلا من كاقر قال [الخطابي] (436): 9 ني تبيرى ابن عمر منهم دليل على أن القلاف إذا وقع في أصول الدين وتعلق بالمعتقدات يوجب البراءة بخلاف ما تعلق يأصول الأحكام وفروعها، ويؤخذ من هذا الحديث العلم بحقيقة الايمان والإسلام والاحسان والفرق بين هذه الحقائق وأن درجة الإحان (هى) (457) حصول علم اليقين المنزل منزلة عبن اليقين وأن 66) ب: لهم 89)ب : لا ) ا: الجاحظ رحه اللا 69ب ر
Halaman 193