============================================================
ارفي رواية قال : "لم ؟ قال: "بحت ملكه عليك فلم يك ظالسا لك) فكت عمرو ولم بجد جوابا)، (قلعل هذا السؤال من عمرو كان على قصد تعليم الغير): اة الادسة والستو 261 وناظر عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يزيد ين عميرة فى 109.1ظ الإيمان، قال عدلالله : "لو قلت إنى مؤمن لقلت إتى فى الجتة". فقال له يزيد بن عيرة: "با صاحب رسول الله (صلعم) هذه زلة منك وهل الايمان إلا "أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله والبعث والسيزان وتقم الصلاة والصوم والزكاة (446) ولنا ذنوب لو نعلم آنها تففر لنا لعلمنا أنا من أهل الجنة فمن أجل ذلك تقول : إتا مؤمنون ولا تقول انا من أهل الجنة فقال ابن مسعود: "صلقت والله إنها منى زلة* فعلت من هذه الماقلرة قواعد من علم التوحيد منها أن الصفة توجب حكما لمن قامت به فإذا أقام الإيمان بالمحل أوجب أن بكون وتا ومنها آن الايان يصح اجتساعة مع العصيان لاته ليس بضد له بل خلاف فلا يضاد الإيمان إلا يالكفر فلا يكفر المؤمن بذنب وأن ب20 التايب (من الني) (ترجى) (447) له ( المغفرة من غير قطع وكذلك المتوفى على إصراره هو في المشيئة (والرجوع إلى الحق وصحة إقامة الاظرة لظهور الحق وجواب من هو أعلى مقاما لإقامة الحق) 696) هذا حديث الايسان الهور رواه اليخارى ومسلم أنظ أسفل ف هو ان برنجى
Halaman 190