Usul Arbaca
الأصول الأربعة في ترديد الوهابية
Penyiasat
تعليق : أبو الرياض مولوي حكيم محمد معراج الدين أحمد
Genre-genre
بعد ما دفن نسمعة وهو يلقن في قبره وهو يقول لا إله الا الله ويقول المعافى لا إله الا الله وحكى اليافعى ايضا عن المحب الطبرى احد ائمة الشافعية وهو شارح التبيه انه كان مع الشيخ الاسماعيل الحضرمى مقبرة زينبية قال المحب فقال لى يا محب الدين اتؤمن لكلام الموتى قلت نعم قال ان صاحب هذا القبر يقول لى انا من حشوا لجنة وحكى ايضا عن الشيخ اسمعيل المذكور انه مر على بعض مقابر اليمن فبكى بكاء شديدا او اعلاه حزن ثم ضحك ضحكا شديد او اعلاه سرور فسئل عن ذلك فقال كشف لى عن هذه المقبرة فرايتهم يعذبون فبكيت ثم تضرعت الله تعالى فيهم فقيل لى قد شفعناك فيهم فقالت صاحبة هذا القبر وانا معهم يافقيه اسمعيل انا فلانة المغنية فقلت وانت فيهم فلذلك ضحكت وحكى عبدالغفار في الوحيد اخبرنا القاض علاء الدين الصاحب شرف الدين الغائرى ان الشيخ معين الدين جبرئيل مات معهم في الطريق قبل دخول القاهرة قال واذ اوصلنا إلى عند الباب وهم يمنعون الميت ان يدخل المدينة رفع الشيخ يده واصبعه فادخلنا وحكى ايضا قال حكى لى زين الدين البوشى عن الفقيه عبدالرحمن النويرى انه لما كان في المنصورة واسرو المسلمين وكان عبدالرحمن النويرى يقرء القران فته قوله تعالى ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون فلما قتل الفقيه عبدالرحمن حضرا حد الضرنج وفى يده حربة فلكزه بها وقال قسيس المسلمين انت تقول قال ربكم انكم احياء ترزقون اين هو فرفع الفقيه رأسه وقال حى و رب الكعبة موتين فنزل الضرنجى عن فرسه وجعل يقبل وجهه
Halaman 58