Understanding Rak'ah, Congregation, and Friday Prayer
إدراك الركعة والجماعة والجمعة
Penerbit
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
Nombor Edisi
العدد ١٩٢-السنة ٣٧
Tahun Penerbitan
١٤٢٥ هـ
Genre-genre
(١) رواه مسلم في صحيحه، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، حديث [٦٥٤] ١/٤٥٣.
1 / 289
1 / 290
1 / 291
1 / 292
(١) ميمون بن مهران، جزري تابعي ثقة، وكان فقيهًا فاضلًا دينًا، توفي سنة ١١٦؟، وقيل: ١١٧؟، وقيل: ١١٨؟، وكانت ولادته سنة ٤٠؟. انظر: معرفة الثقات ٢/٣٠٧، ومشاهير علماء الأمصار ١١٧، وطبقات الحفاظ للسيوطي ٤٦. (٢) انظر: المصنف لابن أبي شيبة ١/٢٤٣ وما بعدها، والتمهيد ٧/٧٣. وعروة بن الزبير بن العوام، تابعي ثقة، وأحد الفقهاء السبعة بالمدينة، حدث عن أبيه، وعن أمه أسماء بنت أبي بكر الصديق ﵂ وعن خالته عائشة أم المؤمنين ﵂، وتفقه بها. انظر: سير أعلام النبلاء ٤/٤٢١. (٣) المصنف لابن أبي شيبة ١/٢٤٣ وما بعدها، والتمهيد ٧/٧٣، والمغني لابن قدامة ٢/١٨٢. (٤) تبيين الحقائق ١/١٨٤، والبحر الرائق ٢/٨٢. (٥) انظر: التمهيد لابن عبد البر ٧/٧٣، والذخيرة ٢/٢٧٤، والشرح الكبير بهامش حاشية الدسوقي ١/٣٤٨.
1 / 309
(١) انظر: المجموع ٤/٢١٥ وما بعدها. (٢) انظر: المغني ٢/١٨٢. (٣) أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب إذا ركع دون الصف ١/١٩٠، وأبو داود في كتاب الصلاة، باب: الرجل يركع دون الصف، حديث ٦٨٣، ٦٨٤ جـ١/٤٤٠ وما بعدها، وهذا لفظه. (٤) انظر: فتح الباري ٢/١٥٦. (٥) المحلى لابن حزم ٣/٢٤٤ وما بعدها.
1 / 310
(١) عون المعبود ٣/١٤٦. (٢) عمدة القاري ٥/١١٤. (٣) المرجع السابق ٥/١١٥. (٤) تحفة الأحوذي ٣/١٦٤. (٥) أخرجه أبو داود في كتاب الصلاة باب في الرجل يدرك الإمام ساجدًا كيف يصنع رقم (٨٩٣) ١/٥٥٣. وأخرجه أيضًا ابن خزيمة في صحيحه، كتاب الصلاة، باب إدراك المأموم ساجدًا، والأمر بالإقتداء به في السجود ٣/٥٧ - ٥٨، وقال: «في القلب من هذا الإسناد فإني كنت لا أعرف يحيى بن أبي سليمان بعدالة ولا جرح»، والدارقطني في السنن ١/٣٤٦ - ٣٤٧، وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه ٣/٤٥ بلفظ: «من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدركها قبل أن يقيم الإمام صلبه»، والحاكم في المستدرك وقال: صحيح الإسناد، ولم يخرجاه ١/٢١٦ ووافقه الذهبي، وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٢/٨٩ وقال: «تفرد به يحيى بن أبي سليمان المديني» . وصححه الشيخ العلامة الألباني؛ لأن له شاهدًا قويًا أخرجه البيهقي، وجريان عمل جماعة من الصحابة عليه كما في إرواء الغليل ١/٢٦٠ - ٢٦٢.
1 / 311
(١) ينظر: نيل الأوطار ١/٧٩٠، ٢/٣٨٢. (٢) صحيح مسلم ١/٣٤٣ حديث [٤٧١] باب اعتدال أركان الصلاة وتخفيفها في تمام. (٣) نيل الأوطار ١/٧٩٠.
1 / 312
(١) أخرجه الدارقطني ٢/١٢ وفي سنده سليمان بن أبي داود منكر الحديث فالحديث ضعيف وروي من طرق كلها ضعيفة. وانظر: خلاصة الأحكام للنووي مع تحقيقه لحسين إسماعيل الجمل ٢/٦٧٢. (٢) أخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٢/٩٠ من طريقين عن أبي الأحوص عنه، قال الشيخ الألباني في إرواء الغليل ٢/٢٦٢: وهذا إسناد صحيح. وروى ابن أبي شيبة في المصنف ١/٢٥٥، والطحاوي ٢/٣٩٧. والطبراني في المعجم الكبير ٩/٢٧١ [٩٣٥٣]، والبيهقي ٢/٩٠ عن زيد بن وهب: خرجتُ مع عبد الله من داره إلى المسجد، فلما توسطنا المسجد ركع الإمام فكبر عبد الله ثم ركع، وركعتُ معه، ثم مشينا راكعين حتى انتهينا إلى الصف حتى رفع القوم رؤوسهم، قال: فلما قضى الإمام الصلاة قمت وأنا أرى أني لم أدرك، فأخذ بيدي عبد الله، فأجلسني وقال: إنك قد أدركت. قال الشيخ الألباني في الإرواء ٢/٢٦٣: وسنده صحيح وله في الطبراني طرق أخرى.
1 / 313
(١) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف ١/٢٤٣، والبيهقي في السنن الكبرى ٢/٩٠، قال الألباني ﵀ في الإرواء ٢/٢٦٣: إسناده صحيح. (٢) أخرجه عبد الرزاق في المصنف حديث (٣٣٦١) ١/٢٧٩، والبيهقي من طريق مالك وابن جريج ٢/٩٠، وقال الشيخ الألباني في الإرواء ٢/٢٦٣: إسناده صحيح. (٣) أخرجه عبد الرزاق في المصنف حديث (٣٣٥٥) ٢/٢٧٨. وأخرج البهيقي من طريق مالك أنه بلغه أن عبد الله بن عمرو وزيد بن ثابت كانا يقولان ذلك. السنن الكبرى ٢/٩٠. وأخرج الطحاوي في شرح معاني الآثار ١/٣٩٨ عن خارجة بن زيد بن ثابت «أنّ زيد ابن ثابت كان يركع على عتبة المسجد ووجهه إلى القبلة، ثم يمشي معترضًا على شقه الأيمن ثم يعتد بها إن وصل إلى الصف أو لم يصل» قال الشيخ الألباني في الإرواء ٢/٢٦٤: وإسناده جيد. وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٢/٩٠ من طرق أخرى عن زيد نحوه. منها: عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن أبا بكر الصديق وزيد بن ثابت دخلا المسجد والإمام راكع فركعا، ثم دبا وهما راكعان حتى لحقا بالصف. قال الشيخ الألباني: وإسناده حسن، لكن أبا بكر بن عبد الرحمن لم يدرك أبا بكر الصديق فهو عنه منقطع، إلاَّ أنه يحتمل أن يكون تلقاه عن زيد بن ثابت، وهو عن زيد صحيح ثابت، فإنه ورد من طرق أخرى ... إرواء الغليل ٢/٢٦٤.
1 / 314
(١) أخرجه مالك في الموطأ باب من أدرك ركعة من الصلاة. انظر: شرح الزرقاني على الموطأ ١/٢٧ وما بعدها، والبيهقي في السنن الكبرى ٢/٩٠، وقال الزرقاني في شرح الموطأ ١/٢٨، وبلاغة ليس من الضعيف؛ لأنه تتبع كله فوجد مسندًا من غير طريقة. (٢) انظر: التمهيد ٧/٧٣ وما بعدها، والمغني ٢/١٨٢، وتبيين الحقائق ١/١٨٤ - ١٨٥، والبحر الرائق ٢/٨٢. (٣) المغني ٢/١٨٢. (٤) تبيين الحقائق ١/١٨٥.
1 / 315
(١) هو: الإمام الفقيه محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، ولد سنة ٧٤؟ ومات سنة ١٤٨؟، وتولى القضاء بالكوفة ثلاثًا وثلاثين سنة تفقه بالشعبي، ومن تلاميذه سفيان الثوري. انظر: وفيات الأعيان ٤/١٧٩ - ١٨١. (٢) ينظر: تبيين الحقائق ١/١٨٤، والبحر الرائق ٢/٨٢. وزفر هو: زفر بن الهذيل العنبري الفقيه المجتهد، أبو الهذيل بن الهذيل بن قيس بن مسلم ولد سنة ١١٠؟ حدث عن الأعمش وإسماعيل بن أبي خالد وأبي حنيفة وغيرهم، وكان ثقة مأمونًا، وكان من بحور الفقه تفقه بأبي حنيفة وهو من أكبر تلامذته توفي سنة ١٥٨؟. ينظر: سير أعلام النبلاء ٨/٣٨، ٤١. (٣) مصنف عبد الرزاق ٢/٢٧٩ رقم (٣٣٦٢)، والتمهيد ٧/٧٣. والليث هو: الليث بن سعد بن عبد الرحمن، الإمام الحافظ شيخ الإسلام ولد سنة ٩٤؟، سمع عطاء ابن أبي رباح، وابن أبي مليكة، والزهري، وغيرهم، وروى عنه خلق كثير توفي سنة ١٧٥؟. ينظر: حلية الأولياء ٧/٣١٨، وسير أعلام النبلاء ٨/١٣٦. (٤) تبيين الحقائق ١/١٨٤ وما بعدها، والبحر الرائق ٢/٨٢. (٥) انظر: المصدرين السابقين.
1 / 316
(١) تبيين الحقائق ١/١٨٤ وما بعدها، والبحر الرائق ٢/٨٢. (٢) روى البخاري في جزء القراءة خلف الإمام ص ٩٤ حدثنا معقل بن مالك قال: حدثنا أبو عوانة عن محمد بن إسحاق عن عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة قال: إذا أدركت القوم ركوعًا لم تعتد بتلك الركعة. قال ابن عبد البر في التمهيد ٧/٧٢ وما بعدها: روي من طريق فيه نظر. وقال الشيخ الألباني في الإرواء ٢/٢٦٥: فهذا سند ضعيف من أجل عنعنة ابن إسحاق ومعقل فإنه لم يوثقه أحد غير ابن حبان، وقال الأزدي متروك. لكن رواه البخاري في مكان آخر منه ص ٥٧ قال: حدثنا مسدد وموسى بن إسماعيل ومعقل ابن مالك قالوا: حدثنا أبو عوانة عن محمد بن إسحاق عن الأعرج عن أبي هريرة ﵁ قال: «لا يجزيك إلاَّ أن تدرك الإمام قائمًا» . ثم قال البخاري: حدثنا عبيد بن يعيش قال: حدثنا يونس قال: حدثنا إسحاق قال: أخبرني الأعرج قال: سمعت أبا هريرة ﵁ يقول: «لا يجزئك إلاَّ أن تدرك الإمام قائمًا قبل أن يركع» . قال الشيخ الألباني ﵀ في الإرواء ٢/٢٦٥ فقد ثبت هذا عن أبي هريرة لتصريح ابن إسحاق بالتحديث، فزالت شبهة تدليسه، وأمَّا اللفظ الأول فلايصح عنه لتفرد معقل بن مالك به ومخالفته للجماعة في لفظه. قال ﵀: وثمة فرق واضح بين اللفظين فإن اللفظ الثابت يعطي معنى آخر لا يعطيه اللفظ الضعيف؛ ذلك لأنه يدل على أنه إذا أدرك الإمام قائمًا ولو لحظة ثم ركع أنه يدرك الركعة هذا ما يفيده اللفظ المذكور، والبخاري ساقه في صدد إثباته وجود قراءة الفاتحة وأنه لا يدرك الركعة إذا لم يقرأها، وهذا مِمَّا لا يتحمله هذا اللفظ كما هو ظاهر. انتهى كلامه يرحمه الله.
1 / 317
(١) القراءة خلف الإمام ص ٥٨. (٢) هو: عبد الرحمن بن مأمون بن علي بن إبراهيم النيسابوري، الشيخ أبو سعد المتولي، فقيه شافعي، تفقه بمرو على الفوراني وبمرو الروذ على القاضي الحسين، وببخارى على أبي سهل الأبيوري، برع في الفقه والأصول والخلاف من مصنفاته التتمة لم يتمه وصل فيه إلى القضاء وأكمله جماعة، مات في شوال سنة ٤٧٨؟، وكانت ولادته ٦ وقيل ٤٢٧؟. ينظر: طبقات الفقهاء للشيرازي ١/٢٣٨، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ٢/٢٤٧ وما بعدها. (٣) هو: أحمد بن إسحاق بن أيوب بن يزيد أبو بكر النيسابوري المعروف بالصبغي، أحد أئمة الشافعية قال الحاكم: وكان يخلف ابن خزيمة في الفتوى بضع عشرة سنة في الجامع وغيره، ولد سنة ٢٥٨؟، ومات في شعبان سنة ٣٤٢؟، نقل عنه الرافعي في مواضع منها هذا، وله فيه مصنف. ينظر: طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ٢/١٢٢ وما بعدها. (٤) هو: تقي الدين، أبو الحسن، علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي، ولد سنة ٦٨٣؟، يقال: ما جاء بعد الغزالي مثله، توفي سنة ٧٥٦؟. انظر: طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ٣/٣٧ - ٤٢. (٥) انظر: فتح الباري ٢/١٥٦، ونيل الأوطار ١/٧٩١. (٦) انظر: عون المعبود ٣/١٥٣. والعراقي هو: الحافظ الإمام الكبير الشهير أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين ابن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي، ولد في جمادى الأولى سنة ٧٢٥؟، اشتغل بالعلوم وأحب الحديث فأكثر من السماع وتقدم في فن الحديث وصفه جمال الدين الأسنوي بحافظ العصر، شرع في إكمال شرح الترمذي الذي بدأه ابن سيد الناس، توفي في ثامن شعبان سنة ٨٠٦؟. انظر: طبقات الحفاظ للسيوطي ص ٥٤٤.
1 / 318
(١) المحلى ٣/٢٤٣. (٢) فتاوى ورسائل سماحة الشيخ عبد الرزاق عفيفي ١/٤١٥. (٣) الآية ٢٣٨ من سورة البقرة. (٤) انظر: المحلى ٣/٢٤٤، وعون المعبود ٣/١٥١. (٥) المحلى ٣/٢٤٦. (٦) المحلى ٣/٢٤٦.
1 / 319
(١) انظر: عون المعبود ٣/١٥٩ - ١٦٠. (٢) رواه البيهقي في السنن ٢/٩٠، وقد رواه البخاري في القراءة خلف الإمام من حديث أبي هريرة أنه قال: إن أدركت القوم ركوعًا لم تعتد بتلك الركعة ٩٤، لكن قال الحافظ: وهذا هو المعروف عن أبي هريرة موقوفًا وأمَّا المرفوع فلا أصل له. انظر: التلخيص الحبير ٢/٤١، ونيل الأوطار ١/٧٩١. (٣) أخرجه مسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب: استحباب إتيان الصلاة بوقار وسكينة والنهي عن إتيانها سعيًا حديث (٦٠٢) ١/٤٢١ بلفظ: «إذا ثوب بالصلاة فلا يسعَ إليها أحدُكم ولكن ليمش وعليه السكينة والوقار، صلِّ ما أدركت واقض ما سبقك» وأخرج البيهقي في السنن الكبرى ٢/٢٩٧ (وما فاتكم فأقضوا) وفي تخريج أحاديث خلاصة الأحكام قوله: «وإسناده صحيح على شرطهما» . (٤) المحلى ٣/٢٤٤، ونيل الأوطار ١/٧٩٢.
1 / 320
(١) إمام الكلام فيما يتعلق بالقراءة خلف الإمام ص ١١٤. (٢) أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب: لا يسعى إلى الصلاة وليأت بالسكينة والوقار ... ١/١٥٦، ومسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب: استحباب إتيان الصلاة بوقار وسكينة، والنهي عن إتيانها سعيًا، حديث (٦٠٢) ١/٤٢٠. (٣) انظر: المحلى ٣/٢٤٤، وعمدة القاري ٤/٣٢١. (٤) أخرجه البخاري في كتاب تقصير الصلاة، باب: إذا لم يُطق قاعدًا صلى على جنب ٢/٢١.
1 / 321
(١) انظر: أحكام الإمامة والائتمام في الصلاة ٣٦٧. (٢) المرجع السابق ٣٦٨. (٣) أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب: وجوب القراءة للإمام والمأموم في الصلوات كلها في الحضر والسفر ١/١٨٤، ومسلم في كتاب الصلاة، باب: وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة حديث (٣٩٤) ١/٢٩٥. (٤) تحفة الأحوذي ٣/١٦٤. (٥) تحفة الأحوذي ٣/١٦٤. (٦) انظر: عون المعبود ٣/١٥٩. (٧) في حديث أبي هريرة مرفوعًا: «إذا جئتم إلى الصلاة ونحن سجود فاسجدوا ولا تعدوها شيئًا، ومن أدرك ركعة فقد أدرك الصلاة»، وفي لفظ: «من أدرك الركوع أدرك الصلاة»، وقد تقدم تخريجه ص ٣١١.
1 / 322
(١) أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب: إنَّما جعل الإمام ليؤتم به ١/١٦٩، ومسلم في كتاب الصلاة، باب: ائتمام المأموم بالإمام، حديث (٤١١) ١/٣٠٨.
1 / 323
(١) بتصرف يسير من جواب للشوكاني ﵀ رجع فيه إلى قول الجمهور أن الركعة تدرك بإدراك الركوع، وكان قبل ذلك يرى عدم الإدراك. انظر: عون المعبود ٣/١٥٧ - ١٦٠. (٢) التمهيد ٧/٧٢ وما بعدها. (٣) عون المعبود ٣/١٥٤. (٤) أخرجه مالك في الموطأ ١/١١، والبيهقي في السنن الكبرى ٢/٩٠ قال الزرقاني في شرح الموطأ ١/٢٨ وبلاغه ليس من الضعيف؛ لأنه تتبع له فوجد مسندًا من غير طريقه.
1 / 324