Warisan Klasik: Pengenalan Ringkas
التراث الكلاسيكي: مقدمة قصيرة جدا
Genre-genre
oratio obliqua ، والأفعال المنتهية ب
ui ، وصيغة الشرط المبنية للمجهول من التصريف الرابع في الماضي التام للغائب المفرد (انظر الشكل
9-3 ).
شكل 9-3: اعترافات مدرس لغة لاتينية.
شكل 9-4: أطلق على تعلم القواعد النحوية اللاتينية بالحفظ والاستظهار ذات مرة اسم «طحن اسم الفعل». جزء من السبب في هذا هو أن اسم الفعل (وهي صيغة لاتينية يعمل فيها الفعل عمل الاسم) نادرا ما يوجد في النصوص اللاتينية، بيد أن وجوده بارز في الكتب النحوية على غرار كتاب «القواعد الأساسية» لكينيدي.
لن تجد الآن من يعتقد أن تعلم القواعد النحوية له أي تأثير إيجابي على التفكير المنطقي للتلميذ، اللهم إلا إذا كان متعصبا معتوها. ومع ذلك، تظل الكيفية المثلى (والأكثر إمتاعا) لتدريس اللغتين اللاتينية واليونانية محل نقاش. وتوجد اليوم طرق عديدة مختلفة لعمل هذا، بيد أنها لا تعنينا في مقامنا هذا. الفكرة هنا هي التأكيد على أن تعليم اللغات القديمة لم يكن مطلقا، حتى في ظل الحكم الفيكتوري، عملية موحدة أو لا جدل فيها مثلما قد يخيل لنا. لقد استثار الأمر دوما استجابات متباينة، وهذه الاستجابات أيضا ينبغي أن نراها بوصفها جزءا من دراسة التراث الكلاسيكي.
يمنحنا نايجل مولسوورث، بطل القصص المصورة التي ابتكرها كل من جيفري ويلانز ورونالد سيرل، جانبا من هذا (انظر الشكل
9-4 )؛ ففي منتصف سلسلة «كيف تكون متفوقا»، وهي واحدة من السلاسل الساخرة التي بطلها مولسوورث عن «التعليم المدرسي»، تظهر صفحة «الحياة الخاصة لاسم الفعل»، وهي صيغة نحوية لاتينية تتحول على نحو أنيق إلى حيوان غريب الشكل، مبين بالرسم تمسكه يد بنجامين هول كينيدي، مؤلف أشهر كتاب دراسي عن النحو اللاتيني استخدم في المدارس. (للاطلاع على واحدة من سطور كينيدي المقفاة التي تساعد على التعلم، انظر الشكل
9-5 .) يمكن النظر إلى الصورة بوصفها تظهر نوعا مهددا بالانقراض وهو يوضع تحت الحماية، أو مسخا يتم أسره كي يعرض في السيرك، أو كليهما. وهذه الصورة، على أي حال، تذكير مفيد بأنه منذ اللحظة الأولى التي تم فيها غرس النحو اللاتيني في رءوس تلاميذ المدرسة (بإرادتهم أو رغما عنهم)، كانت هناك ثقافة انتقامية مضادة على صورة قصص مصورة ورسومات تدور عن الفصول الدراسية. هذه الثقافة الإبداعية المضادة طالما كانت جزءا من موضوع النحو ذاته.
شكل 9-5: هذه السطور كان يفترض بها أن تساعد الأطفال على تعلم القواعد العامة الخاصة بالأسماء في اللاتينية، لكن كينيدي لا يفوت فرصة أن يعطي درسا أخلاقيا كذلك.
Halaman tidak diketahui