Tuhfat Talib
تحفة الطالب
Penerbit
دار ابن حزم
Nombor Edisi
الطبعة الثانية ١٤١٦هـ
Tahun Penerbitan
١٩٩٦م
١ هي: أم المؤمنين عائشة الصديقة، بنت الصديق، الحافظة، العالمة، الفقيهة. ماتت سنة سبع وخمسين على الصحيح، رضي الله تعالى عنها. الإصابة ٨/ ١٦، التقريب ٢/ ٦٠٦. ٢ سورة الأحزاب: الآيتان ٢٨، ٢٩، وتمامها: ﴿..... فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا، وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآَخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا﴾ . ٣ البخاري في كتاب التفسير في الأحزاب، باب "٤" قوله: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ ...﴾ إلخ، وفي باب "٥" قوله: ﴿وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآَخِرَةَ....﴾ ٦/ ٢٢، ٢٣. وفي كتاب الطلاق، باب "٦" إذا قال: فارقتك أو سرحتك ... إلخ، معلقا بصيغة الجزم، مختصرا جدا ٦/ ١٦٦. ومسلم: في كتاب الطلاق، باب بيان تخيير امرأته لا يكون طلاقا إلا ببينة، حديث "٢٢" ٢/ ١١٠٣ باختلاف يسير جدا في ألفاظهما. وأخرجه الترمذي: في كتاب التفسير، باب تفسير سورة الأحزاب، حديث "٣٢٠٤" ٥/ ٣٥١ وقال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح. وأخرجه النسائي: في كتاب النكاح، باب فيما افترض الله ﷿ على رسوله ... إلخ ٦/ ٥٥. وفي كتاب الطلاق: باب التوقيت في الخيار ٦/ ١٥٩. وأخرجه ابن ماجه: في كتاب الطلاق، باب الرجل يخير امرأته، حديث "٢٠٥٣" ١/ ٦٦٢. وأخرجه الإمام أحمد في المسند: ٦/ ١٠٣، ١٦٣، ٢٤٨. ٤ البخاري: في كتاب الطلاق، باب "٥" من خيَّر نساءه ... إلخ "٦/ ١٦٥". =
1 / 101