قد الحروس ومدة النفوس اص رسول الله - - عليها: إذا قضى الرجل وطره من الانزال أن اهل المرأة حتى تقضي أيضا هي وطرها، قإن إنزالها قد يتأخر عنه ل فالقعود عنه إذ ذاك إيذاء لها.
اقال والاختلاف في وقت الإنزال يوجب التنافر مهما كان الزوج اابقا، وإن سبقت هي قذلك لا يضره، أعني الزوج(25).
اقال. والتواقق في وقت الإنزال ألذ للمرأة، ليشتغل الرجل بنفسه نها، فانها ريما تسني 2383] وذكر الغزالي أن من آداب الجماع أيضا أن ينحرف عن القبلة قلا يستقبلها إكراما لها، وأن يقدم قبل الوقاع: الملاعية والتلطف بالكلام والتقبيل 2393] وذكر في ذلك حديثا عن النبي - - قال.
الا يقعن أحدكم على امرأته كما تقع البهيمة، ليكن بينهما رسول اقيل ما هو يا رسول الله، قال : القبلة والكلام".
2403] قال وقال رسول الله- - اثلات من العجز في الرجل أن يلقى من يحب معرقته فيفارقه قيل أن يعرف اسعه، وأن يكرمه أخوه فيرد عليه كرامته، وأن بيقارب المرأة فيصيبها قبل أن يحادنها ويؤانسسها فيقضي حاجته منها قبل أن قضي حاجنها منه".
2413] قال ويكره الجماع في تلاث ليال. من الشهر. الأولى اوالوسطى والأخرى، فإنه يقال إن الشيطان يحضر الجماع في هذ اليالي.
(35) العدارة لا وحود لها في م 238) أحياء علوم الدين، ح 2، ص 0 234 المصدر بهسم 2341 المبدر دهمم 124
Halaman tidak diketahui