فيها يداح للرجل م النظر الى المرأة اذا أراد نكاحها بتمصي عوارضها وانظري إلى عرقوبها).
1443) وروى وكيع عن سفيان أن رسسول الله - - خطب امرأة فبعث عاتشة - رض - تنظر إليها فجاعت فقالت.
اليا ربسول الله ما رأيت طائلا. فقال رسول الله -ة -: "لقد رأيت اتدها خالا اقشعرت له كل شعرة منك".
فقالت: يا رسول الله ما دونك سر اقال: ويجوز للمرأة المخطوبة مع ذلك أن تتجمل لمن أراد رؤيتها(22) امن الرجال وتتشوف بزينتها، بل قيل إنها مندوبة لذلك ما كان بعيدا افان النكاح مأمور به النساء كما هو للرجال، إما وجوبا وإما تدبا اوما لا يتم الواجب أو المندوب إلا به، فهو واجب أو مندوب.
الول ابن القطان هنا ولايتم الواجب أو المندوب(22) إلا به فهو اواجب أو مندوب إن عني به أن تجملها للخطاب شرط في وقوع النكاح الا يمكن أن يسوجد إلا به فليس كذلك، وإن عني به أنه سبب من الأسباب التي يوجد النكاح عنها فالأمر كذلك، ولا يتم له الاستدلال بهذا القدر.
اقال: ويتناقض أن يبيح(24) للرجل النظر إليها بقصد واستعمال تم اكون هي منهية عن البدو له، ولو قيل إنها يجوز لها التعرض بإبداع يننها بعد إذا سلعت نيتها في قصمد النكاح لم يبعد، قإن العادة ال ا اه ولاخبار؟
144) تاريخ اصبهان، ح2، ص 188، وتاريخ بعداد، ح1، ص31 22) الكلمة ساقطة منت (23) الكلمة عير موحودة في م (24) ر يتيع
Halaman tidak diketahui