225

Tuhfat Carus

Genre-genre

اذكر أوصاف البساء على الاحمال قوله : تناصف وجهها في القسامة(1)، أي أخذ كل موصع منه حصة ان الحسن، لع ينفرد من الحسن موع دون موضع فيغبن أحد المواضع حقه، والقسسامة الحسسن أيضا وهو معنى قوله وتجزأ معتدلا في الوسامة: آي أن الوسامة عمت جميع أجزائه بالسوية.

25953 الزبير في (الموهقيات) قال ابلغ الحارث بن عمرو(1) بن حجر الكندي عن الخنسساء(11) پنت وف بن محلم الشيباني جعال وكمال، فأرسل إليها امرأة من كندة اقال لها يصام، فقال لها: اذاهبي فاعلمي لي علم الجاريسة، قالت : فأتيت فإذا امرأة كأنها الهاة الوحشية، وإذ حولها بنات لها كأنهن الغزلان فأعلمتها بالذي اجت له فأرسلت إلى ابنتها. أي بنية هذه خالتك جاعت لتنظر بعض اشأنك، فلا تستري عنها نيتا من أوصافك، وباطقيها إن استنطقتك قال: فأذنت لها فلما دخلت عليها وتوسمت خلقها رأت أحسن الناس اوجها وجسما تم خرجت وهي تقول ترك الخداع ص كتبف القناع تى دخلت على الحارث، فقال: ما وراعك يا عصام، قالت: أصلح الله الأمير، أقول حقا وأخبرك صدقا، رأيت وجها كالمرآة الصقيلة، يزينه شعر حالك كذنب الحسيلة(12)، فيه حاجبان أنما خطا بقلم، أو سودا بكمم تقوسا على متل عيني الظبية المعبهرة(12) يبهتان المتوسم أن ينعنهما ويجللان بأتفارهعا ما تهما، بينهما أنف كحد السسيف الصقيل، لم يزر بهما قر، ولح 9) العبارة ثير موحودة في س 2595 لم أحد الحر في المطبوع ص (الأحبار الموهقيات) وابطر الهاخر، ص 184 رقم 375 259 والميداني، ح 3، ص 24- 242، و العقد، ح 6، ص 110 1) ص عمر، تحريف 11) ر الحساء، تحريف 12) الحسيلة بسيرد معناها في بهاية الحسر 13) العبهرة سيرد شرحها بعد قليل

Halaman tidak diketahui