216

Tuhfat Carus

Genre-genre

قك الحروس ومدة النفوس اقلت: وما عليك من النظر؟ فأنشأت تقول.

القلبك يوها أتعبتسك المتافطو(10) ه ولا عن بحشه انت صاي وكنت إذا اوبسلت طرفك رائد أيت الذي لا عله أنت قاد افي بعض روايات هذا الخبر عن الأصمعي قال : كنت في يعض اياه العرب فسععت الناس يقولون جاعت الحقيل(17)، ونهضسو نهتمت معهم فاذا جارية قد وردت لم آر قط متلها: حسن وج اكمال خلق قال : قلما رأت تشوق الناس وإلحاحهم بالنلر نحوها أرسلت برقعها فكأنما غمامة غطت شمسا، فقلت: يا أمة الله لو اتعتنا من النظر إلى هذا الوجه الحسن، فأنشدت البيتين المتقدمين 5703) وكست سكينة بنت الحسين - رض - ابنة لها درأ كتيرا ووقالت : والله ما كسوتها إياه إلا لتفضحه بحنها 571) قال خليلان(18) المغني دخلت دار هارون الرشيد قرأيت اارية خلاسية(19) أحسمن الناس وجها، وعلى خدها سطران مكتويان ابالغالية فيهما: مما عمل في طراز الله، فتنة لعباد اللها ليلان هو عقاب بن عتاب بن سعيد بن عبدالرحمن بن عتاب الأموي، من ذوي الشرف الذي أجل الغناء بشرفهم 5723) وقالوا: الجميلة هي التي تأخذ ببصرك على البعد، والمليحة التي تأخذ بقلبك على القرب (16) ص اتبعت 17) ر. الصيقل، والصقيل المحلوة 45702 عيون الأخبار، ح 4، ص 25، بديع ابن المعتر، ص 67، والاعاني، ح 16، ص 99 وسيق في الرقم (280] وابظر الحدانق العناء، ص 145 2571 اخيار النساء، ص 22 18) خليلان كان من هتيان البصرة، صاح خمام ولهو وصيد وشرب، وكان يعني مع شرف ه بس قريت 196، حمهرة الأسبا 113.

(19) الحلاسية هي الحارية التي كان أحد أبويها أسود والآحر أبيض وفي ص ور حماسمية .

2572 العقد، ح 6، ص 107 259

Halaman tidak diketahui