164

Tuhfat Carus

Genre-genre

فة الحروس ومنعة النقوس فقال الأعرابي : دع عنك التي استحكم رأيها، وعليك بها حين أكعيت إلى أن أنهدت، غرة لا تدري ما يراد بها، وأنشأ يقول: اعليك أبا صفوان إن كنت ناكحا فتاة أناس ذات أنب ومتزر(10) الها كفل واف وبطن معكن وأخقم منل القعب غير منور(11 417] وفي معنى قوله (غرة لا تدري ما يراد بها).

أنشد أبو علي في (الأمالي) قال: أانشدنا (أبو عبد الله نفطويه) للمجنون فقال.

عدقت ليلى وهي غر صغيرة ولم يبذ للأتراب من قديها حجع(12) افيرين نرعى البهع يا ليت أننا إلى الآن لم تكبر ولم نكبر البهع(13) اقال غر للمذكر والمؤنث بلفظ واحد، وقد يقال للمؤنت غرة واليهم: صغار الضسأن.

[418] قال أبو الفرج في (الأغاني): ابيما ابق مليكة يؤذن بمكة إذ سمع مغنيا بهذين البيتين فأصغى إليه، ولما أراد أن يقول (حي على الصلاة)، قال: (حي على البهم)ا افمسمعه أهل مكة، فأصبح يعنذر إلسهم 419) ونحو من قول (المجنون) : قول (جميل) في هذا المعنى: أما تذكرن لياي اليمى وابامنا بلوي الاعص وانت كلؤلوة المرزبان وذيل شبابك لم يسعصر وإذا لتي كجناجح الغرا ب تشمخ بالمسسك والعنبر (10) أتب درد يشق فتلبسه المراة من غير جيب ولا كمي (11) سيرد هذا البيت في الفقرتين [834] و[848) 2417 أمالي القالي. ج 1، ص 216، وديوان مجنون ليلى، ص 238 رقم 236.

(12) الديوان تعلقت (13) الديوان إلى اليوم 418] الاغاني: ع 2، ص 13 2419 ديوان جميل، ص 107 194

Halaman tidak diketahui