147

Tuhfat Carus

Genre-genre

وه الحروس ومد النقوس 3823] أبو الفرج في كتاب (النساء) قال: كتب هشام بن عبدالملك إلى عامله على إفريقية أما بعد فإن أمير المؤمنين لما رأي ما كان يبعث به موسي بن نصير إالى عبدالملك - رح - أراد مثله منك، وعندك من الجواري البربريات المالثات للأعين، الآخذات للقلوب(1) ما هو معوز لنا بالشام وما والاه فتلطف في الانتقاء، وتوخ أنيق الجمال، وعظم الأكفال، وسعة الصدور، ولين الأجساد، ورقة الأتامل، وبسبطية العحمب، وجدالة الأسوق(11)، وجقول(12) الفروع، وتجالة الأعين، وسهولة الخدود ل صفر الأفواه، وحسمن النغور، وشطاط الأجسسام، واعتدال القوام ورخامة الكلام، ومع ذلك فاقحد رشدة المولد وطهارة المنشة فإنهن اتتذن أمهات أولاد، والمسلام.

2383 أبسو القرج في الكتاب المذكور ، وابن الكرديوس فيا الاكتفاء) - دخل حديث بعضسهما في حديث بعض - قالا انت عند أبي العباس السفاح أم سلمة بنت يعقوب بن عبد الله(13) المخزومي، وكان قد أحبها حبا شديدأ، ووقعت في قلبه اوقعا عظيما فحلف لها ألا يتخذ عليها سرية ولا ينزوج عليها امرأة وفي لها بذلك، فخلى به خالد بن صفوان يوما فقال له: اليا أمير المؤمنين فكرت في أمرك وبسعة ملكك وأنك ملكت نفسسك امرأة واقتصرت عليها، فإن مرضت مرضت ومن حاضت حضت رمت نفسك التلذذ بالسراري واستطراف الجواري، ومعرف [382) (10) ص يالقلوب 11) الأسوق السيقان (12) ر جتود حطأ، وحثول أصول 2383 مروج الذهب، ح 4، ص 106 - 107، الهفوات النادرة، ص 101- 105، واخبا الأذكياء، ص 121- 123، خطب حتالد بن صفوان واخباره. 10- 102 رقم 88 13) س عسيد الله، تحريف ومسيرد نمسسها وترجمنها في حتام الحبر 176

Halaman tidak diketahui