قة الحروس ومنعه النقويس اولون خرنها إليه قرابة فقوبع العذارى من بني العقوالخال الوغد : الرجل الدنيء والتنبال. القصير (2315 وأنشد أبو علي في كتاب (الأمالي) لأعرابي: اا عمروكم من مفرة عربية من القاس قد بليت بوغد يقوذها وس وما يدري لها من سياية شريد بها أنشياء ليست نريدها أراد : بليت فمسكن اللام تخفيفا، وبعضهم يرويه (بلت) بتشديد الام من قولك (بل فلان بكذا أي صلى به) 2316 الجوزي في كتاب (الأذكياء) قال: اخل عمران بن حطان(11) على امرأته حمدة وقد تزينت - وكانت امرأة جميلة - وكان عمران قصيرا قبيحا - فلما نظر إليها ازدادت في ينه حسستأ فلم يسستطع آن يصرف بصره عنها، فقالت ما لك؟ قال اواله أصبحت جميلةا فقالت له : أبشر فإني وإبياك في الجنة. قال: من أين علمت هذا؟ قالت: أعطيت متلي فشكرت وأعطيت مثلك فصبرت والشاكر والصبابر في الجنة(12).
خيل ونهاها أن تعود لمثل ما قالت.
(2317 الآبي في (نثر الدرر) قال بعضهم: ارجت إلى ناحبية الطفاوة، فإذا أنا بامرأة لم آر أجمل منها 2315 اصالي القالي، ح 1، ص 43، والتنميه، ص 31 2316 اعتلال القلوب، ق 118، واخدار الاذكياء، ص 221 11) عمران ب حطان السدوسي (84ه-) أحد رؤوس الخوارح وواحد من أبرر علمانهم وشعرانهم الاشامي: ح 18، ص 49 - 50، وديوان شعر الخوارج، ص 157- 191.
رقم 87 12) العبارة لا وحود لها في ر 2317 طدقسات ابن المعنر ، ص 314- 315 ، نقسر الد ح 4، ص 56، والمفتحب والمختسا المن الدوادر والاشعار، ق 69و.
148
Halaman tidak diketahui