Treatise on Compiling Forms of Weak Hadith
رسالة في جمع أشكال الحديث الضعيف
Penyiasat
أ. د. عبد الله بن ضيف الله الرحيلي
Penerbit
المحقق
Nombor Edisi
الثالثة لنزهة النظر
Tahun Penerbitan
١٤٤٣ هـ - ٢٠٢١ م
Genre-genre
1 / 241
1 / 243
1 / 244
1 / 245
1 / 246
1 / 247
(^١) في الأصل: "فقْد الشذوذ". والصواب ما أثبتُّ؛ وأمّا فقْد الشذوذ فليس طعنًا في الحديث، وإنما هو شرطٌ مِن شروط ثبوته، ولكن لا يقال له: فقْد الشذوذ، وإنما: السلامة مِن الشذوذ، أقول هذا بالرغمِ مِن أنّ لعبارةِ النسخة الخطّيّة وجْهًا، وذلك بالنظرِ إلى أنّه في مقامِ عَدِّ أشكالِ الحديثِ الضعيف، لا مقامَ عَدِّ الحديث المقبول، لكن مع ذلك فإنّ هذا ينبغي أن يُعْكس في فقْد بعض هذه الشروط؛ وذلك لأنّ هذه الشروط الستة، بعضها شروطُ إيجابٍ، كما هو الحال بالنسبة للشروط الثلاثة الأُوَلِ منها، والشرطِ السادس، بخلاف الشرطين: الرابع والخامس، فإنهما بعكس ذلك؛ إذْ هما شرْطان سلبيّان؛ فهُمَا شرْطا انتفاءٍ لا إيجابٍ. ولهذا فسأستمرّ على هذه النظرة في قراءة هذه الرسالة؛ فأُكرِّرُ مثل هذا النبيه في مواضعه مِن الرسالة.
1 / 248
(^١) في الأصل: "فقْد العلة". والصواب ما أثبتُّ؛ وأمّا فقْد العلة فليس طعنًا في الحديث، وإنما هو شرطٌ مِن شروط ثبوته، ولكن لا يقال له: فقْد العلة، وإنما: السلامة مِن العلة. (^٢) في المخطوط: "ثلاث" وهو خطأ. (^٣) هذا ليس في الأصل، زِدتُهُ للتوضيح؛ لأن هذا هو المقصود. (^٤) في الأصل: "الأول". ولكن الصواب ما أثبتُّ بأن يقال: "فاقد واحدٍ"؛ لأن هذا هو المقصود، أيْ: أيّ واحدٍ مِن الشروط الستة، وليس المراد فَقْدَ الشرط الأول فقط. (^٥) زيادةٌ مِن عندي على الأصل للتوضيح.
1 / 249
(^١) ما بين المعكوفين زيادة مِن عندي؛ لأن الأصل أن يُعبِّر بذلك، أو يقول: الشذوذ؛ لأن هذا هو سبب ضعْف الحديث، أعني: وجود الشذوذ. أمّا نفْيه فعلامةُ صحةٍ في الحديث. (^٢) ما بين المعكوفين زيادة مِن عندي؛ لأن الأصل أن يُعبِّر بذلك أو يقول: والعلّة القادحة؛ لأن هذا هو سبب ضعْف الحديث، أعني وجود العلة القادحة. أمّا نفْيها فعلامةُ صحةٍ في الحديث.
1 / 250
فاقِد شرط | ص | ع | ط | ش | ق | د |
فاقد اثنين | ص ع | ص ط | ص ش | ص ق | ص د | |
ع ط | ع ش | ع ق | ع د | ط ش | ||
ط ق | ط د | ش ق | ش د | ق د | ||
فاقد ثلاثة (^٢) | ص ع ط | ص ع ش | ص ع ق | ص ع د | ص ط ش | |
ص ط ق | ص ط د | ص ش ق | ص ش د | ص ق د | ||
ع ط ش | ع ط ق | ع ط د | ع ش ق | ع ش د | ||
ع ق د | ط ش ق | ط ش د | ط ق د | ش ق د | ||
فاقد أربعة | ص ع ط ش | ص ع ط ق | ص ع ط د | ط ع ش ق | ص ع ش د | |
ص ع ق د | ص ط ش ق | ص ط ش د | ص ط ق د | ص ش ق د | ||
ع ط ش ق | ع ط ش د | ع ط ق د | ع ش ق د | ط ش ق د | ||
فاقِد خمسة | ص ع ط ش ق | ص ع ط ش د | ص ع ط ق د | ص ع ش ق د | ص ط ش ق د (^٣) | ع ط ش ق د |
فاقد الستة (^٤) | ص ع ط ش ق د |
(^١) فصارَ مجموع هذه الأشكال: ٦٣ شكلًا مِن أشكال الحديث الضعيف، وذلك يُعدُّ حصرًا لصور الضعف المتوقعة. (^٢) في الأصل: (الثلاثة)، والصواب أن يقول: فاقدُ ثلاثةٍ، أَيْ: أيُّ ثلاثةٍ مِن الشروط، وليس ثلاثةً بِعَيْنِها. (^٣) هذا الحقل سقط مِن نسخةِ المخطوط خطأً؛ فاستدركتُهُ، وقد نبهتْني عليه طالبةٌ مِن طالباتي، مشكورةً. (^٤) في الأصل: (ستة)، والصواب ما أثبته؛ لأن المقصود الستة الشروط المعروفة، وليست ستةً مجهولةً.
1 / 251
1 / 267
1 / 268
1 / 269