239

Tibyan dalam Tafsir Gharib al-Quran

التبيان تفسير غريب القرآن

Penyiasat

د ضاحي عبد الباقي محمد

Penerbit

دار الغرب الإسلامي

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٢٣ هـ

Lokasi Penerbit

بيروت

٢٦- سورة الشعراء ١- باخِعٌ نَفْسَكَ [٣]: أي قاتلها. ٢- فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ [٤]: أي رؤساؤهم. ويقال: أعناقهم: جماعاتهم، كما تقول: أتاني عنق من الناس: أي جماعة. وقيل: أضاف الأعناق إليهم، يريد الرّقاب ثم جعل الخبر عنهم لأن خضوعهم بخضوع الأعناق. ٣- أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ [٢٢]: أي اتّخذتهم عبيدا لك. ٤- لَشِرْذِمَةٌ [٥٤]: أي طائفة قليلة. ٥- كَالطَّوْدِ [٦٣]: أي كالجبل. ٦- أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ [٦٤]: أي جمعناهم في البحر حتى غرقوا، ومنه ليلة [٥٥/ أ] المزدلفة، أي ليلة الازدلاف، أي الاجتماع. ويقال: أزلفناهم، أي قرّبناهم من البحر حتى أغرقناهم فيه، ومنه: أزلفني كذا عند فلان، أي قرّبني منه. ٧- لِسانَ صِدْقٍ [٨٤]: يعني ثناء حسنا. ٨- وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ [٩٠]: قرّبت وأدنيت. ٩- فَكُبْكِبُوا [٩٤]: أصله كبّبوا، أي ألقوا على رؤوسهم في جهنم، من قولك: كببت الإناء إذا قلبته. ١٠- الْأَرْذَلُونَ [١١١]: أهل الضّعة والخساسة. ١١- الْمَرْجُومِينَ [١١٦]: أي المقتولين. والرّجم: القتل، والرّجم: السّبّ، والرّجم: القذف «١» . ١٢- الْمَشْحُونِ [١١٩]: المملوء [زه] بلغة خثعم «٢» .

(١) ورد هذا اللفظ وتفسيره في الأصل قبل لَشِرْذِمَةٌ ونقلناه هنا وفق ترتيبه المصحفي. (٢) لم يرد في غريب ابن عباس ٥٩، والإتقان ٢/ ٩٧.

1 / 250