202

Tibyan dalam Tafsir Gharib al-Quran

التبيان تفسير غريب القرآن

Penyiasat

د ضاحي عبد الباقي محمد

Penerbit

دار الغرب الإسلامي

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٢٣ هـ

Lokasi Penerbit

بيروت

٢٠- بِالْقِسْطاسِ [٣٥]: الميزان، بلغة الرّوم «١» [زه] وفي قافه الضّم والكسر «٢» . ٢١- لا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ [٣٦]: أي لا تتّبع ما لا تعلم ولا يعنيك (زه) . ٢٢- مَرَحًا [٣٧]: أي ذا اختيال وتكبّر. ٢٣- لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ [٣٧] [٤٧/ أ]: أي لن تقطعها ولن تبلغ آخرها. ٢٤- رُفاتًا [٤٩] الرّفات والفتات واحد. ويقال: الرّفات: ما تناثر بلى من كلّ شيء. ٢٥- يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ [٥١]: أي يعظم فيها. ٢٦- فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ [٥١]: يحرّكونها استهزاء منهم. ٢٧- يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ [٥٣]: أي يفسد ويهيّج. ٢٨- الشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ [٦٠]: أي شجرة الزّقوم. ٢٩- لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ [٦٢]: لأستأصلنّهم، يقال: احتنك الجراد الزّرع، إذا أكله كله. ويقال: هو من حنّك دابّته، إذا شدّ حبلا في حنكها الأسفل يقودها به، أي لأقتادنّهم كيف شئت (زه) . ٣٠- مَوْفُورًا [٦٣]: متمّما مكمّلا. ٣١- وَاسْتَفْزِزْ [٦٤]: أي استخفّ. ٣٢- وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ [٦٤]: أجمع عليهم. ٣٣- وَرَجِلِكَ «٣» [٦٤]: أي رجالتك. ٣٤- يُزْجِي [٦٦]: أي يسوق. ٣٥- حاصِبًا [٦٨]: أي ريحا عاصفا ترمي بالحصباء، وهي الحصى الصّغار.

(١) الإتقان ٢/ ١١٥ عن سعيد بن جبير. (٢) كتبت في النزهة بضم القاف وفق قراءة أبي عمرو وابن كثير ونافع وابن عامر وأبي بكر عن عاصم هنا وفي الشعراء ١٨٢، وقرأها بكسر القاف في الموضعين حمزة والكسائي وحفص عن عاصم (السبعة ٣٨٠) . (٣) كذا ضبط في الأصل بسكون الجيم وفق قراءة أبي عمرو التي شاركه فيها بقية العشرة عدا حفصا عن عاصم الذي قرأها بكسر الجيم (المبسوط ٢٢٩) .

1 / 213