وكانت وفاة الملك العادل بدمشق سنة خمس عشرة وستمائة .
كان خروج الإفرنج إلى نيسان ومحاصرتهم الطور ورحيلهم عنه سنة أربع عشرة وستمائة .
كان دخول الملك الغالب كيكاوش إلى منبج ومعه الملك الأفضل وهروبهم بين يدي الملك شاه أرمن بن أبي الفتح موسي ابن الملك العادل سنة خمس عشرة وستمائة .
قبض الملك الأشرف على ابن المشتطوب سنة سبع عشرة وستمائة .
توفى الملك الغالب كيكاوش سنة ست عشرة وستمائة .
توفى الملك المنصور ابن تقي الدين بحماة في السنة المذكورة .
ملك الملك الأشرف سنجار في جمادى الأولى سنة سبع عشرة وسبعمائة .
Halaman 74