The Story of Life
قصة الحياة
Genre-genre
(^١) أي: لأنتصرن أنا ورسلي. (^٢) يقال: شاهد وشهيد؛ كعالم وعليم؛ أي أنه حاضر يشاهد الأشياء ويراها، شهد لعباده وعلى عباده بما عملوه، و(شهد الله)؛ بمعنى: علم، وكتب، وقضى، وأظهر، وبيَّن. (^٣) أصل الهَيْمَنَة: الحفظ والارتقاب، يقال: إذا رقب الرجل الشيء وحفظه وشهده؛ قد هيمن فلان عليه؛ فهو يهيمن هَيْمَنَة، وهو عليه مهيمن. (^٤) معنى الحسيب؛ أي: الحفيظ، والكافي، والشهيد، والمحاسب. (^٥) من أسمائه تعالى: الحق، وهو المتحقق كونه ووجوده. (^٦) الحكيم: ذو الحكمة، وهي معرفة أفضل الأشياء بأفضل العلوم. (^٧) الهبة: العطية الخالية عن الأعواض والأغراض، فإذا كثرت؛ سمَّي صاحبها وهَّابًا. (^٨) الْمُقِيتُ: الذي يقدر لعباده القوت، ويحفظ عليهم رزقهم. (^٩) اللطيف: بمعنى الخبير بدقائق الأمور وما لطف وخفي منها، وبمعنى الرؤوف الذي يوصل الخير واللطف للخلق. (^١٠) الخبير: العالم بما كان وما يكون، والعالم بكنه الشيء، المطلع على حقيقته. (^١١) السعة: الغنى، والواسِع: الغني. (^١٢) أي: مُسَبَّحٌ مُقَدَّسٌ، والسُبُّوح: المنَزَّه عن كل عيب ونقص، والقُدُّوس: المطهر من كل ما لا يليق بالخالق. (^١٣) في حديث أبي رمثة ﵁؛ أنه قال للنبي ﷺ: أرني هذا الذي بظهرك؛ فإني رجل طبيب. قال ﵊: (الله الطبيب، بل أنت رجل رفيق، طبيبها الذي خلقها). وعن عائشة ﵂: (مرض رسول الله ﷺ فوضعت يدي على صدره فقلت: اذهب البأس، رب الناس، أنت الطبيب، وأنت الشافي ..). والطِّبُّ: هو العلم بالشيء، يقال: رجل طَبٌّ وطبيبٌ؛ أي: عالمٌ حاذق. (^١٤) البَرُّ: العطوف على عباده ببرِّه ولُطْفِه. (^١٥) من الْوِلايَةُ والْمُوَالاةُ، أي: نصيرهم وظهيرهم، ويتولاهم بعونه وتوفيقه. (^١٦) الحفيِّ؛ أي: البَر اللطيف. أي: بارًَّا عوَّدهم منه الإجابة إذا دعوه. (^١٧) وفي الحديث: (الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا؛ فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي له). (^١٨) الكفيل: الوكيل والحفيظ والشهيد والعائل والضامن. (^١٩) المنَّان أي: المعطي ابتداءً، والمِنَّة: النعمة الثقيلة. (^٢٠) حقيقة الصبر: منع النفس من الانتقام أو غيره؛ فالصبر نتيجة الامتناع، فأطلق اسم الصبر على الامتناع في حق الله تعالى.
1 / 9