The Quranic Phenomenon
الظاهرة القرآنية
Penyiasat
(إشراف ندوة مالك بن نبي)
Penerbit
دار الفكر
Nombor Edisi
الرابعة
Tahun Penerbitan
١٤٢٠ هـ -٢٠٠٠م
Lokasi Penerbit
دمشق سورية
Genre-genre
القصة القرآنية .................................................................................................................. القصة الكتابية _________ .................................................................................................................................. العظيمة وأخطئ إلى الله. (٢٥) ﴿وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ ... (١٠) وكلمته يومًا بعد آخر فلم يقبل منها أن ينام بجانبها ليكون معها. .................................................................................................................................. (١١) فاتفق في بعض الأيام أنه دخل البيت ليتعاطى أمره ولم يكن في البيت أحد من أهله. (٢٦) ﴿قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا إِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ﴾ ...................... (١٢) فأمسكت بثوبه قائلة ضاجعني. فترك رداءه بيدها وفر هاربا إلى الخارج. .................................................................................................................................. (١٣) فما رأت أنه قدترك رداءه وهرب خارجًا. (٢٧) ﴿وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ﴾ ...................................................................... (١٤) صاحت بأهل بيتها وقالت لهم انظروا كيف جاءنا برجل عبراني ليتلاعب بنا، أتاني ليضاجعني فصرخت بصوت عال. .................................................................................................................................. (١٥) فلما سمعني قد رفعت صوتي وصرخت ترك رداءه بجانبي وفر هاربا إلى الخارج. (٢٨) ﴿فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ﴾ ............................................................ (١٦) ووضعت رداءه بجانبها حتى قدم مولاه إلى بيته. (٢٩) ﴿يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ﴾ ............................................................ (١٧) فكلمته بمثل هذه الكلام وقالت أتاني العبد العبراني الذي جئتنا به
1 / 218