البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

Hasan Ismail Abdel Razeq d. 1429 AH
53

البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

Penerbit

المكتبة الأزهرية للتراث القاهرة

Nombor Edisi

سنة ٢٠٠٦ م

Lokasi Penerbit

مصر

Genre-genre

تمرينات على الاستعارة ١ - حول كل تشبيه من التشبيهات التالية إلى استعارة تصريحية، مبينًا قرينتها: أ- قوم إذا ركبوا لنجدة صارخ ... ركبوا الجياد كأنهن روح ب- وغن صخرًا لتأتم الهداة به ... كأنه علم في رأسه نار جـ- كأن مثار النقع فوق رؤوسنا ... وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه ٢ - حول الاستعارات التالية إلى تشبيه: أ- أخذت العلم عن بحر لا ساحل له. ب- ﴿كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ﴾ [إبراهيم: ١]. جـ- ما أروع النجم منثورًا على الأغصان. د- بكت لؤلؤًا رطبًا ففاضت مدامعي ... عقيقًا فصار الكل في نحرها عقدًا هـ- أتته الخلافة منقادة ... إليه تجرر أذيالها و- ما أجمل الخدود تختال على سيقانها. ٣ - أجر الاستعارة في كل مما يأتي: أ- قال الله تعالى: ﴿إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ﴾ [الحاقة: ١١]. ب- قال الله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ﴾ [التوبة: ١١١]. جـ- وقال الله تعالى: ﴿أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ﴾ [البقرة: ١٦]. د- يؤدون التحية من بعيد ... إلى قمر من الإيوان باد ٤ - استعير "الرداء" فيما يأتي مرتين، فلأي شيء استعير في كل مرة منهما؟ وكيف تجري الاستعارة فيهما؟

1 / 53