البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

Hasan Ismail Abdel Razeq d. 1429 AH
128

البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

Penerbit

المكتبة الأزهرية للتراث القاهرة

Nombor Edisi

سنة ٢٠٠٦ م

Lokasi Penerbit

مصر

Genre-genre

تمرينات على تقديم المسند إليه ١ - اذكر بإيجاز مذهب الإمام عبد القاهر في إفادة تقديم المسند إليه التخصيص، مع التمثيل. ٢ - بين معنى التخصيص في قولك: (ما أنا كتبت هذا المقال) ثم فرق بينه وبين قولك: (أنا ما كتبت هذا المقال). ٣ - بم تعلل فساد قولهم: (ما أنا قلت هذا ولا غيري)؟ ٤ - بين السر في أن تقديم المسند إليه على الخبر الفعلي يفيد تقوى الحكم، وأي القولين أنفى للكذب: قولك: (لا تكذب أنت، أم قولك: أنت لا تكذب) ولماذا؟ ٥ - ما السر في أبلغية قولهم: (مثلك لا يبخل) و(غيرك لا يجود)؟ ٦ - مثل للأغراض التالية من أغراض تقديم المسند إليه. أ- تمكن الخبر في ذهن السامع، لأن في المبتدأ تشويقًا إليه. ب- تعجيل المسرة للتفاؤل، والمساءة للتطير. جـ- إيهام السامع أن المسند إليه لا يغيب عن خاطره لشدة حاجته إليه. د- إظهار تعظيم المسند إليه، أو تحقيره. هـ- إفادة تخصيص المسند إليه بالمسند. و- إفادة تقوى الحكم. ٧ - ما الفرق بين قولك: (أنت لا تكذب) وقولك: (لا تكذب أنت)؟ ٨ - ما المراد بقولهم: (سلب العموم) وقولهم (عموم السلب)؟ ومن أيهما قول الله تعالى: ﴿وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ﴾ [الحديد: ٢٣] وقوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ﴾ [البقرة: ٢٧٦]؟ ولماذا؟ ٩ - لماذا قدم المسند إليه في كل مما يأتي: أ- أنا لا أختار تقبيل يدٍ ... ... قطعها أجمل من تلك القبل ب- أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ... وأسمعت كلماتي من به صمم

1 / 128