The Impugned by Ibn Hibban

Ibn Hibban Busti d. 354 AH
66

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

Penyiasat

محمود إبراهيم زايد

Penerbit

دار الوعي

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٣٩٦ هـ

Lokasi Penerbit

حلب

Genre-genre

أحدكُم بِالنَّاسِ فليخفف فان خلقه الضَّعِيفَ وَالْمَرِيضَ وَذَا الْحَاجَةِ وَثنا أَبِي وَعَمِّي عَنْ جَدِّي سَعِيدِ بْنُ سَلامِ بْنِ قُتَيْبَةَ عَنِ عَمِّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ وَاسِعٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقُومُ حَتَّى تَرِمَ قَدَمَاهُ فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ فَقَالَ أَفَلا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا ثَنَا خَالِدُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا أَبِي ثَنَا سَعِيدُ بْنُ قُتَيْبَةَ عَن بن جُرَيْجٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ أَبِي الْعُشَرَاءِ الدَّارِمِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمَا تَكُونُ الذَّكَاةُ إِلا فِي الْحلق واللبة قَالَ لَوْ طَعَنْتَ فِي فَخْذِهَا لأَجْزَأَ عَنْكَ قَالَ ثُمَّ لَقِيتُ حَمَّادًا فَأَقَرَّ بِهِ وَقَالَ نَعَمْ أَنَا حَدَّثْتُ بِهِ قَالَ حَمَّادٌ وَقَدْ سَمِعَ مِنِّي هَذَا الْحَدِيثَ جَمَاعَةٌ مِنْهُمْ أَبُو عَوْنٍ وَشُعْبَةُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ أَبُو حَاتِم ﵁ حَدثنَا أَبُو بشر بِهَذِهِ الْأَحَادِيث من كتب لَهُ عملت أخيرا مصنفة إِذَا تأملها الإِنْسَان توهم أَنَّهَا عَتيق فتأملت يَوْمًا من الْأَيَّام جزا مِنْهَا نابي الْأَطْرَاف أصفر الْجِسْم فمحوته بأصبعي فَخرج من تَحْتَهُ أَبيض فَعلمت أَنه دخنها والخط خطه كَانَ ينسبها إِلَى جده وَهَذِهِ الْأَحَادِيث الَّتِي ذَكرنَاهَا أَكْثَرهَا مَقْلُوبَة ومعمولة مِمَّا عملت يَدَاهُ عَلَى أَنَّهُ كَانَ ﵀ من أَصْلَب أهل زَمَانه فِي السّنة وانصرهم لَهَا وَإِذ بهم لحريمها وأقمعهم لمن خالفها وَكَانَ مَعَ ذَلِكَ يضع الْحَدِيث ويقلبه فَلم يمنعنا مَا علمنَا من صلابته فِي السّنة ونصرته لَهَا أَن نسكت عَنْهُ إِذْ الدَّين لَا يُوجب إِلَّا إِظْهَار مثله فِيمَن

1 / 161