The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Penyiasat
محمود إبراهيم زايد
Penerbit
دار الوعي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٣٩٦ هـ
Lokasi Penerbit
حلب
Genre-genre
قَالَ أَبُو حَاتِم قَدْ رَوَى إِسْحَاقُ بْنُ بِشْرٍ هَذَا عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَرَضُ يَوْمٍ يُكَفِّرُ الذَّنْبَ ثَلاثِينَ سَنَةً وَعَنِ الثَّوْرِيِّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِي ﷺ قَالَ إِنَّ الْمَرَضَ يَتَّبِعُ الذُّنُوبَ فِي الْمَفَاصِلِ حَتَّى يَسُلَّهُ عَنْهُ سَلا فَيَقُومُ مِنْ مَرَضِهِ وَقَدْ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ أَخْبَرَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ الْخَلَّالُ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَرْذَعِيُّ بِعَسْقَلانَ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ بَيَانٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ بِشْرٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَقَدْ رَوَى إِسْحَاقُ بْنُ بِشْرٍ هَذَا عَنِ الثَّوْرِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَن عِكْرِمَة عَن بن عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ النَّادِمُ يَنْتَظِرُ الرَّحْمَةُ وَالْمُعْجَبُ يَنْتَظِرُ الْمَقْتُ وَكُلُّ عَامِلٍ سَيُقْدِمُ عَلَى مَا سَلَفَ عِنْدَ مَوْتِهِ فَإِنَّ مَلاكَ الأَعْمَالِ خَوَاتِمُهَا وَاللَّيْلُ وَالنَّهَارُ مَطِيَّتَانِ فَارْكَبُوهُمَا بَلاغًا إِلَى الآخِرَة وَإِيَّاكُمْ وَالتَّسْوِيفَ بِالنَّوْبَةِ وَالْغَرَّةَ بِحِلْمِ اللَّهِ عَنْكُمْ وَاعْلَمْ أَنَّ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ أَقْرَبُ إِلَى أَحَدِكُمْ مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شرا يره أخبرنَا يُوسُف بْن بشر بْن حَمْزَة الرجاني بحصن مهْدي ثَنَا أَحْمَد بْن سَعِيد الباسياني ثَنَا إِسْحَاق بْن بشر عَن الثَّوْرِي فِي نُسْخَة كتبناها عَنْهُ للثوري وَجَعْفَر بْن مُحَمَّد وَغَيرهمَا أَشْيَاء مَوْضُوعَة أكره ذكرهَا فِي الْكتب لِأَن فِيمَا ذَكَرْنَا مِنْهُ غنية عَن الاستشهاد بالإكثار عَلَى صِحَة الْقدح فِي رُوَاته رَوَى عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ بن عُمَرَ عَنْ عُمَرَ قَالَ بَيْنَمَا أَنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ على جيل من جبال تهَامَة إِذا اقبل رجل
1 / 136