The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Penyiasat
محمود إبراهيم زايد
Penerbit
دار الوعي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٣٩٦ هـ
Lokasi Penerbit
حلب
Genre-genre
الْحُسَيْنِ عَنْ هِشَامِ بْنِ حَسَّانَ عَن بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ بَيْنَمَا جِبْرِيلُ ﵇ جَالِسٌ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ إِذْ مَرَّ أَبُو بَكْرٍ فَقَالَ جِبْرِيلُ هَذَا أَبُو بَكْرٍ فَقَالَ أَتَعْرِفُهُ يَا جِبْرِيلُ قَالَ نَعَمْ إِنَّهُ لَفِي السَّمَاءِ أَشْهَرُ مِنْهُ فِي الأَرْضِ وَإِنَّ الْمَلائِكَةَ لَتُسَمِّيهِ حَلِيمَ قُرَيْشٍ وَإِنَّهُ وَزِيرُكَ فِي حَيَاتِكَ وَخَلِيفَتُكَ بَعْدَ مَوْتِكَ حَدَّثَنَا بِهَذِهِ الأَحَادِيثِ كُلِّهَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ الأَصْبَهَانِيُّ بِالْكَرَجِ ثَنَا أَبُو هَارُونَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ بِبَيْتِ جِبْرِينَ فِي نُسْخَة كتبناها أَكْثَرَ مِنْ هَذَا أَكْرَهُ التَّطْوِيلَ وَلَوْلَا ذَلِك لذكرتها
• إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي فَرْوَة الْمدنِي وَاسم أَبِي فَرْوَة كيسَان وَكَانَ مكَاتبا لمصعب بْن الزُّبَيْر وَقَدْ قيل إِنَّه مولى عُثْمَان بْن عَفَّان عداده فِي أهل الْمَدِينَة وكنيته أَبُو سُلَيْمَان يروي عَن الزُّهْرِيّ مَات سنة أَربع أَرْبَعِينَ وَمِائَة فِي ولَايَة الْمَنْصُور كَانَ يقلب الْأَسَانِيد وَيرْفَع الْمَرَاسِيل وَكَانَ أَحْمَد بْن حَنْبَل يُنْهِي عَن حَدِيثه أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْقَزَّازُ ثَنَا أَبُو زُرْعَةَ ثَنَا سُلَيْمَان عَن بن وَهْبٍ عَنْ حَرْمَلَةَ بْنِ عِمْرَانَ قَالَ كَتَبَ إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي فَرْوَةَ إِلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيز فِي الْقُدُومِ عَلَيْهِ فَكَتَبَ إِلَيْهِ الشِّقَّةُ بَعِيدَةٌ وَالْوَطْأَةُ ثَقِيلَةٌ وَالنَّيْلُ قَلِيلٌ أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ ثَنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الأَسْوَدِ ثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الطَّالْقَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي بَقِيَّةُ عَنْ عُتْبَةَ بْنِ أَبِي حَكِيمٍ أَنَّهُ كَانَ عِنْدَ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ وَعِنْده الزُّهْرِيّ قَالَ فَجعل بْنَ أَبِي فَرْوَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ لَهُ الزُّهْرِيُّ قَاتَلَكَ الله يَا بن أبي فَرْوَة مااجراك عَلَى اللَّهِ ﷿ أَلا تُسْنِدُ حَدِيثَكَ تُحَدِّثُنَا بِأَحَادِيثَ لَيْسَ لَهَا خطم وَلَا أزمة
1 / 131