118

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

Penyiasat

محمود إبراهيم زايد

Penerbit

دار الوعي

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٣٩٦ هـ

Lokasi Penerbit

حلب

Genre-genre

مُوسَى بْن باذان من أهل مَكَّة روى بن ميسرَة هَذَا عَن عَطَاء وَحميد بْن قَيْس أَبوهُ مُسْتَقِيم الْحَدِيث وَأَمَّا ابْنه جَعْفَر هَذَا فَعنده مَنَاكِير كَثِيرَة لَا تشبه حَدِيث الثِّقَات رَوَى عَنْ أَبِيهِ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ لَعَنَ اللَّهُ الْمُسَوِّفَاتِ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْمُسَوِّفَاتُ قَالَ الْمَرْأَةُ يَدْعُوهَا زَوْجُهَا إِلَى فِرَاشِهِ فَتَقُولُ سَوْفَ سَوْفَ حَتَّى تَغْلِبَهُ عَيْنُهُ فَيَنَامَ وَرَوَى عَنْ أَبِيهِ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ لَا يحل لامْرَأَة أَن تبيبت لَيْلَةً حَتَّى تَعْرِضَ نَفْسَهَا عَلَى زَوْجِهَا قِيلَ وَمَا عَرْضُهَا نَفْسُهَا عَلَى زَوْجِهَا قَالَ إِذَا نَزَعَتْ ثِيَابَهَا فَدَخَلَتْ فِي فِرَاشِهِ فَأَلْزَقَتْ جِلْدَهَا بِجِلْدِه فَقَدْ عَرَضَتْ نَفْسَهَا حَدَّثَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ ثَنَا عَليّ بن ثَابت بن مَيْسَرَةَ الأَشْجَعِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَن بن عُمَرَ فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ لَا يَحِلُّ ذِكْرُهَا فِي الْكتب إِلَى على سَبِيل التَّعَجُّب • جَعْفَر بْن مُحَمَّد الْأَنْطَاكِي شيخ يَرْوِي عَن زُهَيْر بْن مُعَاوِيَة الموضوعات وَعَن غَيره من الْأَثْبَات المقلوبات لَا يحل الِاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ رَوَى عَن زُهَيْر بن معاوي عَنْ أَبِي خَالِدٍ الْوَالِبِيِّ عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُبْعَثُ مُعَاوِيَةُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَيْهِ رِدَاءٌ مِنْ نُورٍ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الْحِمَّانِيُّ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَنْطَاكِيُّ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُعَاوِيَةَ هَذَا مَوْضُوعٌ لَا أَصْلَ لَهُ • جَعْفَر بْن زِيَاد الْأَحْمَر أَبُو عَبْد اللَّهِ من أهل الْكُوفَة يَرْوِي عَن بَيَان بن

1 / 213