The End in Explanation of Guidance - Al-Saghnaqi
النهاية في شرح الهداية - السغناقي
Penyiasat
رسائل ماجستير - مركز الدراسات الإسلامية بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
Genre-genre
بضياء الدين، تفقه عليه المرغيناني، وسمع منه كتاب الصحيح لمسلم (^١).
٢٣ - محمد بن عمر بن عبد الملك الصفار، أبو ثابت، المستملي (^٢).
٢٤ - محمد بن محمود بن علي، العلامة أبو الرضا، الطرازي، سديد الدين (^٣).
ثانيًا: تلاميذ الإمام المرغيناني:
لقد تفقه على يد الإمام المرغيناني جم غفير، وتخرج على يديه خلق كثير ممن صار لهم شأن في المذهب درسا وإفتاء فيما بعد (^٤)، ولا غرابة فمن كان مثله في العلم والفضل لابد وأن يكثر تلاميذه، فالمنهل العذب كثير الزحام دائما ومن هؤلاء:
١ - عماد الدين بن علي بن أبي بكر بن عبدالجليل الفرغاني، المرغيناني، ابن صاحب الهداية (^٥).
٢ - عمر بن علي بن أبي بكر بن عبدالجليل الفرغاني، المرغيناني، أبو حفص، الملقب بنظام الدين، ابن صاحب الهداية، من آثاره: جواهر الفقه، الفوائد (^٦).
٣ - محمد بن علي بن أبي بكر بن عبدالجليل الفرغاني، المرغيناني، انتهت إليه رئاسة المذهب في عصره وأقر له بالفضل والتقدم أهل عصره (^٧).
٤ - برهان الإسلام الزرنوجي، صاحب كتاب "تعليم المتعلم طريق التعلم" وأكثر فيه من ذكر شيخه برهان الدين المرغيناني ونقل عنه في عدة مواضع (^٨).
٥ - عمر بن محمود بن محمد، القاضي، الإمام، أحد من تفقه على يديه،
قال صاحب الهداية: (قدم من رشدان للتفقه علي، وواظب على وظائف درسي مدة) (^٩).
٦ - المحبر بن نصر، أبو الفضائل، الإمام فخر الدين، الدهستاني، تفقه على يد الإمام المرغيناني، مات سنة ٦٠٥ هـ (^١٠).
٧ - محمد بن عبدالستار بن محمد، العمادي، الكردري، البراتقيني (^١١).
_________
(^١) انظر: الجواهر المضية (٣/ ١٤٦ - ١٤٧)، الفوائد البهية (ص ٢٧٣ - ٢٧٤).
(^٢) انظر: الجواهر المضية (٣/ ٢٨٦ - ٢٨٧).
(^٣) انظر: طبقات الحنيفية (٤/ ١٣١)، الجواهر المضية: (٣/ ٣٦٣، ٣٦٤).
(^٤) انظر: الجواهر المضية (٢/ ٦٢٨)، الفوائد البهية (ص ٢٣١).
(^٥) انظر: كشف الظنون (٢/ ١٢٧)، الفوائد البهية (ص ١٥٩ - ١٦٠).
(^٦) انظر: طبقات الحنفية (ص ٢٥٧)، هدية العارفين (١/ ٧٨٢).
(^٧) انظر: الجواهر المضية (٣/ ٢٧٧)، طبقات الحنفية (ص ٢٥٧).
(^٨) انظر: الجواهر المضية (٢/ ١٤٦)، الفوائد البهية (ص ٩٣).
(^٩) انظر: الجواهر المضية (٢/ ٦٧١).
(^١٠) انظر: الجواهر المضية (٣/ ٤٢١).
(^١١) انظر: سير أعلام النبلاء (٢٣/ ١١٢ - ١١٣)، تاج التراجم (ص ٢٦٧ - ٢٦٨).
المقدمة / 12