36

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Penyiasat

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

فِي رَفْعِ "وَالسَّارِقُ" قَالَ سِيبَوَيْهْ ... تَقْدِيرُ هَذَا مِثْلَمَا نَصَّ عَلَيْهْ وقوله (^١): فَقَرَأَ السَّبْعُ "إِذَنْ لَا يَلْبَثُونْ" ... وَجَاءَ فِي الشَّوَاذِ فِيهِ حَذْفُ نُونْ وقوله (^٢): قَدْ مَرَّ أَنَّهُمْ كَذَا فِي الإِمْكَانْ ... مِنْهُ الذِي قَدْ قَرَأَ ابْنُ ذَكْوَانْ "تَتَّبِعَانِ" لَكِنِ النُونُ تَقَعْ ... شَدِيدَةً إِذَنْ بِلَا خُلْفٍ وَقَعْ وقوله (^٣): فِي الوَصْلِ مِنْهُ دُونَ الِابْتِدَاءِ ... بِذَلِكَ البَزِّي مِنَ القُرَّاءِ قَرَأَ فِي الوَصْلِ "وَلَا تَيَمَّمُوا" ... كَذَا "تَمَنَّوْنَ" عَقِيبَ "كُنْتُمُ" وقوله (^٤): وَأَشْبَهَتْ "إِذَنْ" مُنَوَّنًا نُصِبْ ... فَأَلِفًا فِي الوَقْفِ نُونُهَا قُلِبْ قِرَاءَةُ السَّبْعِ بِهِ وَالجُمْهُورْ ... عَلَيْهِ، وَاخْتِيَارُ نَجْلِ عُصْفُورْ وأحيانًا المصنف لا ينسب القراءة إلى صاحبها، وذلك كقوله (^٥): وَ"لَاتَ حِينُ" إِذْ بِضَمِّ النُّونِ قَدْ ... قُرِئَ فِي "ص" فَشَذَّ إِذْ وَرَدْ وقوله (^٦): فَنَحْوُ "هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ" ... قَدْ قَرَؤُوا بِنَصْبِهِ وَجَرِّه

(^١) انظر: البيت ٦٨٦٩. (^٢) انظر: البيت ٦٥٠٠ وما بعده. (^٣) انظر: البيت ٩٩٠٦ وما بعده. (^٤) انظر: البيت ٨٧٥٨ وما بعده. (^٥) انظر: البيت ٢٢٢١. (^٦) انظر: البيت ٤٧١٧.

1 / 38