217

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Editor

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

٢٢٠٧ - فِي شَرْحِ تَسْهِيلٍ (^١) أَجَازَ وَغَلَبْ ... الحَذْفُ لِلخَبَرِ بَلْ قِيلَ وَجَبْ
٢٢٠٨ - وَقَدْ تَلِي أَيْ تَتَوَلَّى العَمَلَا ... "لَاتَ" وَتِلْكَ تَاءُ تَأْنِيثٍ وَ"لَا"
٢٢٠٩ - وَقِيلَ فَرْدُ كِلْمَةٍ وَقِيلَ بَلْ ... ذَا التَّا عَلَى مَا بَعْدَ "لَا" لَقَدْ دَخَلْ
٢٢١٠ - وَ"إِنْ" لِنَفْيٍ أَفْهَمَتْ بِنُونِ ... مِنْ بَعْدِ كَسْرِ الهَمْزِ ذِي السُّكُونِ
٢٢١١ - قَدْ تَتَوَلَّى مِثْلَهَا ذَا العَمَلَا ... وَذَانِ فِي القِلَّةِ جَاءَا دُونَ "لَا"
٢٢١٢ - وَ"إِنْ" أَقَلُّ عَمَلًا مِنْ "لَاتِ" ... أَوْ نَادِرٌ عَمَلُهَا إِذْ تَاتِي
٢٢١٣ - "إِنْ أَحَدٌ" يَلِيهِ "خَيْرًا مِنْ أَحَدْ" (^٢) ... "إِنْ هُوَ مُسْتَوْلِيًا" (^٣) ايْ فِي "إِنْ" وَرَدْ
٢٢١٤ - وَمَا لِـ"لَاتَ" فِي سِوَى حِينٍ عَمَلْ ... نَصَّ عَلَيْهِ سِيبَوَيْهِ (^٤) فَاحْتَمَلْ
٢٢١٥ - تَخْصِيصَهَا بِهَا وَأَنْ يَلْتَحِقَا ... بِهَا مُرَادِفٌ وَذَا الرَّأْيُ ارْتَقَى
٢٢١٦ - كَـ"سَاعَةٍ" وَكَـ"أَوَانٍ" نَحْوُ "لَاتْ ... حِينَ مَنَاصٍ" (^٥) مَعْ وُرُودِ البَاقِيَاتْ

(^١) حيث قال في شرح التسهيل: "والقياس على هذا شائع عندي". انظر: شرح التسهيل ١\ ٣٧٧.
(^٢) إشارة إلى قول العرب الذي نقله الكسائي: "إن أحد خيرًا من أحد إلا بالعافية". انظر: الأضداد ١٨٩ والتصريح ١\ ٢٧١.
(^٣) إشارة إلى قوله من المنسرح:
إن هو مستوليًا على أحد ... إلا على أضعف المجانين
الشاهد فيه عمل "إن" عمل "ليس". انظر: شرح الأشموني ١\ ٢٦٨ وشرح ابن عقيل ١\ ٣١٧ وتعليق الفرائد ٣\ ٢٥٥ والمقاصد الشافية ٢\ ٢٥٣ وشرح ابن الناظم ١٠٩ والتذييل والتكميل ٤\ ٢٥٩ والمقاصد النحوية ٢٦٤٩ وأمالي ابن الشجري ٣\ ١٤٣.
(^٤) انظر: الكتاب ١\ ٥٨.
(^٥) ص ٣.

1 / 221