210

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Editor

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

٢١٢٢ - وَالمُبْتَدَا وَخَبَرٍ نَحْوُ "عَطَا ... كَانَ فَتًى" وَشَذَّ أَنْ يُوَسَّطَا
٢١٢٣ - مَا بَيْنَ مَجْرُورٍ وَجَارٍ كَـ"عَلَى ... كَانَ العِرَابِ" (^١) فَاحْكِ مَا قَدْ نُقِلَا
٢١٢٤ - وَشَذَّ أَنْ تَزِيدَهَا بِلَفْظِ ... مُضَارِعٍ وَمِنْهُ جَا فِي الحِفْظِ
٢١٢٥ - أَنْتَ تَكُونُ مَاجِدٌ نَبِيلُ ... إِذَا تَهُبُّ شَمْأَلٌ بَلِيلُ (^٢)
٢١٢٦ - وَأَنْ تُزَادَ طَرفَيْ كَلَامِ ... وَقِيلَ بِلْ يَجُوزُ فِي الخِتَامِ
٢١٢٧ - وَنَقَلُوا عَنْ صَاحِبِ الصِّحَاحِ (^٣) أَنْ ... تُزَادَ فِي الأَوَّلِ وَهْوَ قَدْ وَهَنْ
٢١٢٨ - وَغَيْرَ "كَانَ" لَا تَزِدْ وَرُجِّحَا ... وَشَذَّ "أَمْسَى" زَائِدًا وَ"أَصْبَحَا"
٢١٢٩ - وَ"كَانَ" يَحْذِفُونَهَا كَمَا ذَكَرْ ... مَعَ اسْمِهَا أَيْضًا وَيُبْقُونَ الخَبَرْ
٢١٣٠ - وَبَعْدَ "إِنْ" وَ"لَوْ" لِشَرْطٍ يُعْتَبَرْ ... ذَانِ كَثِيرًا ذَا أَيِ الحَذْفُ اشْتَهَرْ
٢١٣١ - كَنَحْوِ "إِنْ خَيْرًا فَخَيْرٌ" (^٤) وَ"الْتَمِسْ ... لَوْ خَاتَمًا" (^٥) مُخَاطِبًا لِلمُلْتَمِسْ

(^١) إشارة إلى قوله من الوافر:
سراة بني أبي بكر تسامى ... على كان المسومة العراب
الشاهد فيه زيادة "كان" بين الجار والمجرور. انظر: علل النحو ٢٤٩ وشرح الأشموني ١\ ٢٤٤ وسر صناعة الإعراب ١\ ٣٠٨ وأسرار العربية ١١٤ وشرح الكافية الشافية ١\ ٤١٢ وهمع الهوامع ١\ ٤٣٨ وشرح المفصل ٤\ ٣٤٨.
(^٢) الرجز لفاطمة بنت أسد أم علي ابن أبي طالب، الشاهد فيه زيادة "كان" بلفظ المضارع بين المبتدأ والخبر. انظر: توضيح المقاصد والمسالك ١\ ٥٠١ وشرح ابن عقيل ١\ ٢٩٢ وشرح الكافية الشافية ١\ ٤١٣ واللمحة ٢\ ٥٨١ وشرح التسهيل ١\ ٣٦٢ والمقاصد الشافية ٢\ ١٩٨.
(^٣) انظر: الصحاح ٦\ ٢١٩٠.
(^٤) هذا من قول العرب: "الناس مجزيون بأعمالهم إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر". انظر: التصريح ١\ ٢٥٤ وشرح الأشموني ١\ ٢٤٦.
(^٥) الحديث أخرجه البخاري في باب النكاح. انظر: شرح الأشموني ١\ ٢٤٧ وشرح الكافية الشافية ١\ ٤٧١ والتذييل والتكميل ١١\ ٣٢٠ والتصريح ١\ ٢٥٦.

1 / 214