196

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Penyiasat

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

١٩٢٢ - "غُلَامُ مَنْ يَقُمْ أَقُمْ مَعْهُ" وَ"مَالْ ... كَمْ رَجُلٍ عِنْدَكَ؟ " فِي هَذَا مِثَالْ
١٩٢٣ - ثُمَّ بِأَرْبَعٍ فَتَقْدِيمُ الخَبَرْ ... مُحَتَّمٌ بِقَوْلِهِ لَهَا ذَكَرْ
١٩٢٤ - وَحَيْثُ كَانَ المُبْتَدَا مُنَكَّرَا ... وَظَرْفًا اوْ ذَا الجَرِّ تَلْقَ الخَبَرَا
١٩٢٥ - أَوْ جُمْلَةً كَمَا لَهَا قَدِ اعْتَبَرْ ... كَنَحْوِ "عِنْدِي دِرْهَمٌ" وَ"لِي وَطَرْ"
١٩٢٦ - وَ"اخْتَارَكَ ابْنُهُ فتًى" كُلُّ الصُّوَرْ ... مُلْتَزَمٌ فِيهِ تَقَدُّمُ الخَبَرْ
١٩٢٧ - لِأَنَّهُ لِلِابْتِدَا بِالنَّكِرَه ... مُسَوِّغٌ وَمُوقِعٌ مَنْ أَخَّرَهْ
/٣٧ ب/
١٩٢٨ - فِي اللَّبْسِ لِلخَبَرِ فِي الصِّفَةِ إِنْ ... ثَمَّ مُسَوِّغٌ سِوَاهُ قَدْ أَمِنْ
١٩٢٩ - نَحْوُ "لَهُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ" فَامْتَنَعْ ... وُجُوبُ تَقْدِيمٍ دَلِيلُهُ وَقَعْ
١٩٣٠ - فِي قَوْلِهِ "وَأَجَلٌ مُسَمَّى" ... يَلِيهِ "عِنْدَهُ" (^١) كَذَاكَ حُتِمَا
١٩٣١ - لِخَبَرٍ سَبْقٌ إِذَا عَادَ عَلَيْهْ ... مَعْنًى عَلَى مُلَابِسٍ حَلَّ لَدَيْهْ
١٩٣٢ - مُضْمَرٌ ايْ مِمَّا بِهِ أَيْ مُبْتَدَا ... عَنْهُ مُبِينًا يُخْبَرُ الذِي بَدَا
١٩٣٣ - كَـ"عِنْدَ هِنْدٍ فِي الخِبَاءِ بَعْلُهَا" ... وَ"مُسْتَسِرٌّ فِي النُّفُوسِ فَضْلُهَا"
١٩٣٤ - وَمَعَ تَأْخِيرٍ لَهُ عَادَ الضَّمِيرْ ... لِمَا أَتَى لَفْظًا وَرُتْبَةً أَخِيرْ
١٩٣٥ - وَفِي كَلَامِهِ قَلَاقَةٌ هُنَا ... وَهْوَ بِكَافِيَتِهِ (^٢) قَدْ بَيَّنَا
١٩٣٦ - وَإِنْ تُعِدْ لِخَبَرٍ ضَمِيرَا ... مِنْ مُبْتَدًا أَوْجِبْ لَهُ التَّأْخِيرَا (^٣)
١٩٣٧ - ذَا لَفْظُهَا وَهْوَ مُوَضِّحٌ لِمَا ... هُنَا كَذَا يَجِبُ أَنْ يُقَدَّمَا

(^١) الأنعام ٢.
(^٢) انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ٣٦٩.
(^٣) قال في الكافية:
وإن يعد لخبر ضمير ... من مبتدًا يُوجَب له التأخير
انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ٣٦٩.

1 / 200