184

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Penyiasat

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

١٧٥٢ - وَكَوْنُهُ غَيْرَ مَزِيدٍ يُدْخِلُ ... نَحْوَ "بِحَسْبِي دِرْهَمٌ" وَيُنْقَلُ
١٧٥٣ - عَنْ بَعْضِهِمْ (^١) أَنَّ "بِحَسْبِي" خَبَرُ ... مُقَدَّمٌ وَالمُبْتَدَا مُؤَخَّرُ
١٧٥٤ - وَمُخْبَرٌ عَنْهُ لِلِاسْمِ حَيْثُ لَا ... تَرْكِيبَ مُخْرِجٌ لِأَنَّهُ خَلَا
١٧٥٥ - عَنْ خَبَرٍ عَنْهُ كَمَا أَخْرَجَ مَعْ ... وَصْفٍ لِمَا مِنِ اسْمِ فِعْلٍ قَدْ وَقَعْ
١٧٥٦ - وَكَوْنُ وَصْفٍ رَافِعًا لِمُكْتَفَى ... بِهِ لِنَحْوِ "قَائِمٌ" قَدْ صَرَفَا
١٧٥٧ - مِنْ نَحْوِ "زَيْدٌ قَائِمٌ أَبُوهُ" ... وَذَا الذِي النُّحَاةُ قَدْ سَمَّوْهُ
١٧٥٨ - بِفَاعِلٍ سَدَّ مَسَدَّ الخَبَرِ ... إِذَا عَلِمْتَ سَائِرَ المُقَرَّرِ
١٧٥٩ - فَنَزِّلِ الحَدَّ عَلَى هَذَا المِثَالْ ... وَهْوَ عَنِ الحَدِّ اكْتَفَى بِهِ فَقَالْ
١٧٦٠ - مُبْتَدَأٌ "زَيْدٌ" وَ"عَاذِرٌ" خَبَرْ ... إِنْ قُلْتَ "زَيْدٌ عَاذِرٌ مَنِ اعْتَذَرْ"
١٧٦١ - تَجِدْهُ قَدْ طَابَقَ لِلمُقَرَّرِ ... وَذَا مِثَالُ مُبْتَدًا ذِي خَبَرِ
١٧٦٢ - وَقَالَ فِي ذِي الوَصْفِ إِذْ يَرْفَعُ مَا ... يُغْنِي عَنِ الأَخْبَارِ فَي مَا نَظَمَا
١٧٦٣ - وَأَوَّلٌ مُبْتَدَأٌ وَالثَّانِي ... فَاعِلٌ اوْ نَائِبُهُ وَذَانِ ... /٣٤ ب/
١٧٦٤ - أَغْنَى عَنِ الخَبَرِ كُلٌّ إِذْ وَرَدْ ... فِي مَا عَلَى النَّفْيِ مِنَ الوَصْفِ اعْتَمَدْ
١٧٦٥ - كَمَا سَيَأْتِي أَوْ عَلَى اسْتِفْهَامِ ... وَرَفَعَ الظَّاهِرَ فِي الكَلَامِ
١٧٦٦ - نَحْوُ "أَسَارٍ ذَانِ؟ " أَوْ بَارِزَ مَا ... أَضْمَرْتَهُ نَحْوُ "أَقَائِمٌ هُمَا؟ "
١٧٦٧ - وَقِسْ كَـ"أَيْنَ ضَارِبٌ بَكْرَانِ؟ " ... وَنَحْوُ "كَيْفَ جَالِسٌ عَمْرَانِ؟ "
١٧٦٨ - وَكَوْنُهُ مُبْتَدَأً إِذَا رَفَعْ ... لِمُضْمَرٍ مُسْتَتِرٍ قَدِ امْتَنَعْ
١٧٦٩ - كَـ"قَاعِدٌ" فِي "مَا الفَتَى سَاعٍ وَلَا ... قَاعِدٌ" اذْ ضَرَبْتَ هَذَا مَثَلَا

(^١) يقصد به الكافيجي شيخ السيوطي. انظر: همع الهوامع ١\ ٣٦٠.

1 / 188