165

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Penyiasat

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

١٤٩١ - وَمَا لِجَمْعٍ قَدْ أَتْى مَمْدُودَا ... وَفِي المُثَنَّى قَدْ حَوَى تَشْدِيدَا
١٤٩٢ - لِلبُعْدِ أَيْضًا ثُمَّ "هَا" التَّنْبِيهِ ... تَلْحَقُ مَا جُرِّدَ أَوْ مَا فِيهِ
١٤٩٣ - كَافٌ بِلَا لَامٍ وَلَكِنْ قَلَّا ... وَمَا بِهِ اللَّامُ فَلَيْسَ أَصْلَا
١٤٩٤ - تَلْحَقُهُ كَمَا لَهُ قَدْ أَفْهَمَا ... بِقَوْلِهِ فِي اللَّامِ حَيْثُ نَظَمَا
١٤٩٥ - وَاللَّامُ إِنْ قَدَّمْتَ "هَا" تَنْبِيهِ ... فِي اسْمِ إِشَارَةٍ فَتِلْكَ فِيهِ
١٤٩٦ - فِي النَّحْوِ مُمْتَنِعَةٌ وَتَمْتَنِعْ ... مَعَ المُثَنَّى مُطْلَقًا وَمَا جُمِعْ
١٤٩٧ - مَعْ مَدَّةٍ ثُمَّ تَمِيمٌ (^١) مَنَعَتْ ... إِثْبَاتَهَا بِاللَّامِ كَيْفَ وَقَعَتْ
١٤٩٨ - وَبِـ"هُنَا" أَوْ "هَهُنَا" أَشِرْ إِلَى ... دَانِي المَكَانِ وَبِهِ الكَافَ صِلَا
١٤٩٩ - فِي البُعْدِ "هَهُنَاكَ" أَوْ "هُنَاكَ" أَوْ ... بِـ"ثَمَّ" بِالفَتْحِ لِثَاءٍ قَدْ رَوَوْا
١٥٠٠ - فُهْ أَنْتَ أَيْ إِنْطِقْ وَقُلْ فِي الوَقْفِ ... "ثَمَّهْ" بِهَاءِ السَّكْتِ بَلْ وَالحَذْفِ
١٥٠١ - أَوْ فُهْ بِـ"هَنَّا" مَعَ فَتْحِ الهَاءِ ... وَشَدِّ نُونٍ إِنْ تُشِرْ لِلنَّائِي
١٥٠٢ - أَوْ بِـ"هُنَالِكَ" انْطِقَنْ أَوْ "هِنَّا" ... بِالكَسْرِ أَوْ "هَنَّتْ" لِمَا ذَكَرْنَا
١٥٠٣ - وَهَكَذَا "هُنَا" بِضَمٍ ثُمَّ مَعْ ... لَامٍ فَسَبْقُ "هَا" كَمَا مَرَّ امْتَنَعْ
١٥٠٤ - وَمَذْهَبُ الجُمْهُورِ (^٢) أَنَّ لِلوَسَطْ ... "هُنَاكَ" أَيْ وَ"هَهُنَاكَ" جَا فَقَطْ
١٥٠٥ - وَذَكَرَ النَّاظِمُ (^٣) فِي "هُنَالِكْ" ... يَعْتَرِفُونَ أَنْهُ شِبْهُ "ذَلِكْ"
الرَّابِعُ مِنَ المَعَارِفِ المَوْصُول
١٥٠٦ - يُقْسَمُ لِلإِسميِّ ثُمَّ الحَرْفِي ... ذَا الوَصْلُ فَالحَرْفِيُّ كُلُّ حَرْفِ

(^١) انظر: توضيح المقاصد والمسالك ١\ ٤١١.
(^٢) انظر: التصريح ١\ ١٤٧ والمقاصد الشافية ١\ ٤٢٠ والتذييل والتكميل ٣\ ٢١٠.
(^٣) انظر: شرح التسهيل ١\ ٢٥٠.

1 / 169