154

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Penyiasat

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

١٣١٧ - بِقَوْلِهِ "اسْمٌ" وَهْوَ كَالجِنْسِ أَتَى ... مُبْتَدَأٌ ثُمَّ لَهُ قَدْ نَعَتَا
١٣١٨ - بِقَوْلِهِ "يُعَيِّنُ المُسَمَّى" ... أَيْ يُوضِحُ الذِي بِهِ تَسَمَّى
١٣١٩ - كَـ"الفَضْلِ" هَذَا مُخْرِجٌ لِكُلِّ ... نَكِرَةٍ وَ"مُطْلَقًا" كَالفَصْلِ
١٣٢٠ - يُخْرِجُ مَا قُيِّدَ لَفْظًا بِالصِّلَه ... وَ"أَلْ" لِتَعْرِيفٍ مَعَ المُضَافِ لَهْ
١٣٢١ - وَالمَعْنَوِيَّ القَيْدِ وَهْوَ المُضْمَرُ ... وَاسْمُ الإِشَارَةِ وَأَمَّا الخَبَرُ
١٣٢٢ - فَقَوْلُهُ "عَلَمُهُ" أَيْ عَلَمُ ... مُسَمًّى اوْ شَخْصٍ وَهَذَا يُفْهَمُ
١٣٢٣ - مِنْ قَوْلِهِ "وَوَضَعُوا لِبَعْضِ" (^١) ... أَوْ عَلَمُ الإِسْمِ وَهَذَا المَرْضِي
١٣٢٤ - وَقَوْلُهُ "يُعَيِّنُ المُسَمَّى" ... يَعْنِي بِوَضْعٍ وَاحِدٍ يُسَمَّى
١٣٢٥ - بِهِ مُسَمَّاهُ فَـ"شَمْسًا" أَخْرَجَا ... وَعَلَمًا مُشْتَرَكًا قَدْ أَدْرَجَا
١٣٢٦ - وَحِينَ كَانَ العَلَمُ الشَّخْصِيُّ لَا ... يَخْتَصُّ فِي اصْطِلَاحِهِمْ بِالعُقَلَا
١٣٢٧ - بَلْ هُمْ وَغَيْرُهُمْ مِنَ المَأْلُوفِ ... نَوَّعَ مَا مَثَّلَ فِي التَّأْلِيفِ
١٣٢٨ - بِقَوْلِهِ كَـ"جَعْفَرٍ" لِرَجُلِ ... وَ"خِرْنِقًا" وَهْوَ بِكَسْرِ الأَوَّلِ
١٣٢٩ - وَثَالِثٍ لِامْرَأَةٍ وَ"قَرَنِ" ... قَبِيلَةٌ مِنْهَا أُوَيْسُ القَرَنِي
١٣٣٠ - بِفَتْحِ رَاءٍ وَهْيَ مِنْ مُرَادِ ... وَبَعْضُهُمْ أَخْطَأَ فِي المُرَادِ (^٢)
١٣٣١ - وَ"عَدَنٍ" لِبَلَدٍ بِالسَّاحِلِ ... مِنْ يَمَنٍ مَعْرُوفَةٌ وَ"دُلْدُلِ"
١٣٣٢ - لِبَغْلَةِ النَّبِيِّ وَ"اليَعْفُورِ" ... لِدَابَةٍ لَهُ مِنَ الحَمِيرِ
١٣٣٣ - وَ"لَاحِقٍ" لِفَرَسٍ وَ"شَدْقَمِ" ... لِجَمَلٍ وَ"كَحْلٍ" اسْمُ عَلَمِ
١٣٣٤ - بَقَرَةٍ وَ"هَيْلَةٍ" لِلعَنْزِ قُلْ ... وَ"وَاشِقٍ" عَلَمُ كَلْبٍ أَوْ رَجُلْ

(^١) انظر البيت ١٤٨٢.
(^٢) يقصد الشارح بهذا الجوهري؛ فقد قال الشيخ خالد: "ومن قال إنه منسوب إلى قرن المنازل بسكون الراء كالجوهري فقد سها". انظر: التصريح ١\ ١٢٤.

1 / 158