الإخوة والأخوات - الدارقطني
الإخوة والأخوات - الدارقطني
Penyiasat
باسم فيصل أحمد الجوابرة
Penerbit
دار الراية للنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٣ هـ - ١٩٩٣ م
Lokasi Penerbit
الرياض - السعودية
Genre-genre
1 / 3
(^١) تُضبَط همزتُها بالضَّمِّ، وتجوزُ -أيضًا- بالكَسرِ.
1 / 5
1 / 6
1 / 7
(^١) بعض مصادر ترجمته: "تاريخ بغداد" (١٢/ ٣٤) للخطيب، "الأنساب" (٥/ ٤٢٥) للسمعاني، "سير أعلام النبلاء" (١٦/ ٤٤٩)، "تذكرة الحفاظ" (٣/ ٩٩١) للذهبي، "طبقات الشافعية الكبرى" (٣/ ٤٦٣) للسبكي، "البداية والنهاية" (١١/ ٣١٧) لابن كثير، "النجوم الزاهرة" (١/ ٦٨٣) لابن تَغْري بَرْدي. (^٢) منها: رسالة دكتوراة قدمت لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية كلية أصول الدين قسم السُّنَّة؛ وعنوانها "الإمام الدارقطني وكتابه السنن" أعدها الأخ الفاضل الدكتور عبد الله ضيف الله الرحيلي. وقد كتب الأخ الدكتور موفق عبد الله دراسة مطولة عن الدارقطني في مقدمة كتاب "المؤتلف والمختلف" وهي رسالة دكتوراة مقدمة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية كلية أصول الدين قسم السُّنَّة.
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
(^١) قال المنذري في "التكملة لِوفيات النقلة" (٢/ ٤١٦): الشيخ الأجل أبو محمد. وانظر "شذرات الذهب" (٥/ ٦٠). (^٢) قال الذهبي في "السير" (٢١/ ٥): هو الإمام العلامة المحدث الحافظ المفتي شيخ الإسلام وشرف المُعمّرين. (^٣) قال الذهبي في "السير" (١٩/ ٢١٣): الشيخ الإمام العالم المفيد بقية النقلة المكثرين … ولد سنة إحدى عشرة وأربع مئة … مات في نصف ذي القععدة، سنة خمس مئة عن تسعين سنة. (^٤) لعله المعروف بابن زوج الحرة، قال الخطيب البغداي في "تاريخه" (٢/ ٣٦١): =
1 / 19
= وكتبنا عنه وكان صدوقًا، وسمعته يقول: ولدت في سنة إحدى وسبعين وثلاث مئة، ومات في ليلة الأحد للنصف من جمادى الآخرة سنة اثنتين وأربعين وأربع مئة.
1 / 20
١ - فاطمة الزهراء: سيدة نساء هذه الأُمة، تزوجها عليّ في السَّنة الثانية من الهجرة، وماتت بعد النَّبيِّ ﷺ بستَّة أشهر، وقد جاوزت العشرين بقليل. "الطبقات الكبرى" (٨/ ١٩)، "الاستيعاب" (٤/ ٣٧٣)، "أسد الغابة" (٧/ ٢٢٠)، "الآحاد والمثاني" (٦/ ٣٥٤)، "السير" (٢/ ١١٨)، "الإصابة" (٨/ ٥٣)، "التهذيب" (١٢/ ٤٤٠). ٢ - أكبر أخواتها من المهاجرات، وكانت أول بنات رسول الله تزوُّجًا، ماتت في عهد النَّبيِّ ﷺ. "الطبقات الكبرى" (٨/ ٣٠)، "أسد الغابة" (٧/ ١٣٠)، "السير" (٢/ ٢٤٦)، "الإصابة" (٧/ ٦٦٥). ٣ - زوجة عثمان بن عفان، وهاجرت معه إلى الحبشة الهجرتين، توفيت ورسول الله ﷺ ببدر. "الطبقات الكبرى" (٨/ ٣٦)، "أسد الغابة" (٧/ ١١٣)، "السير" (٢/ ٢٥٠)، "الإصابة" (٧/ ٦٤٨). ٤ - تزوجها عثمان لما توفيت أختها رقية، ولم تلد له، وتوفيت في شعبان سنة تسع. "الطبقات الكبرى" (٨/ ٣٧)، "أسد الغابة" (٧/ ٣٨٤)، "السير" (٢/ ٢٥٢)، "الإصابة" (٨/ ١٨٨).
1 / 21
٥ - قال الحافظ: أول مولود له، ولد قبل البعثة، ومات صغيرًا. "أسد الغابة" (٤/ ٣٧٧)، "الإصابة" (٥/ ٥١٥). ٦ - ولد بعد النبوَّة، ومات صغيرًا. "الإصابة" (٣/ ٥٤٩). (^١) قال الحافظ في "الإصابة" (٣/ ٥٤٩) في ترجمة الطاهر: "قال الزبير بن بكار في ترجمة خديجة من "كتاب النَّسب": حدثنى عمي مصعب قال: وَلَدَت خديجة للنَّبيُّ ﷺ القاسم والطاهر، وكان يقال له: الطيب، وولد الطاهر بعد النبوَّة، ومات صغيرًا، واسمه عبد الله، وذكر البنات الأربع". ثم قال الحافظ: وكذا اقتصر يزيد بن عياض عن الزهري، على القاسم وعبد اللَّه. (^٢) أخرج ابن ماجه في "سننه" كتاب الجنائز (١/ ٤٨٤) من طريق الحسين بن على قال: لما توفى القاسم ابن رسول الله ﷺ وسلم قالت خديجة: يا رسول اللَّه درّت لُبَينَة فلو كان اللَّه أبقاه حتى يستكمل رضاعه، فقال رسول اللَّه ﷺ: "إنَّ تمام رضاعه في الجنة … " الحديث. قال الحافظ فى "الإصابة" (٥/ ٥١٦): وهذا ظاهر جدًّا فى أنَّهُ مات بعد الإسلام، ولكن في السند ضعف. أ. هـ. قلت: فيه هشام بن أبي الوليد، وهو متروك. (^٣) روى ابن إسحاق في "السِّيرة" (٢٤٥) عن ابن عباس قال: ولدت خديجة لرسول اللَّه ﷺ غلامين وأربع نسوة: القاسم، وعبد اللَّه، وفاطمة، وأم كلثوم، وزينب، ورقية. =
1 / 22
= قال الحافظ في "الإصابة" (٣/ ٥٤٩): قال الزبير بن بكار: وحدثني إبراهيم بن حمزة قال: ولدت خديجة القاسم والطاهر -ويقولون: عبد اللَّه والطيب-، وذكر البنات، ومن طريق ابن لهيعة عن أبي الأسود يتيم عروة قال: ولدت خديجة: القاسم والطيب والطاهر وعبد اللَّه، وذكر البنات، انظر "سيرة ابن هشام" (١/ ١٨٧ - ١٦٠). (^١) سيدة نساء العالمين في زمانها، وأم أولاد رسول اللَّه ﷺ، وأوَّل من آمن به وصدّقه قبل كل أحد، وثبّتت جأشه، ماتت قبل الهجرة بثلاث سنين. "الطبقات الكبرى" (٨/ ٥٢، ١/ ١٣١)، "أسد الغابة" (٧/ ٧٨)، "السير" (٢/ ١٠٩)، "الإصابة" (٧/ ٦٠٠). ٧ - ولد في ذي الحجة سنة ثمان، وسُرّ النبيُّ ﷺ بولادته كثيرًا، وولد بالعالية. "أسد الغابة" (١/ ٤٩)، "الإصابة" (١/ ١٧٢). (^٢) مولاة رسول اللَّه، وسُرّيّته، أهداها له المقوقس صاحب الاسكندرية، وتوفيت سنة ست عشرة فى خلافة عمر، وكان عمر يجمع الناس بنفسه لشهود جنازتها، وصلَّى عليها عمر، ﵂. "الطبقات الكبرى" (٨/ ٢١٢)، "أسد الغابة" (٧/ ٢٦١)، "الإصابة" (٨/ ١١٣). (^٣) قال الحافظ في "الإصابة" (١/ ١٧٤): وفي "صحيح البخاري" أنَّهُ عاش سبعة عشر شهرًا أو ثمانية عشر شهرًا؛ على الشك. روى أحمد فى "المسند" (٦/ ٢٦٦) عن عائشة: أنَّه مات وهو ابن ثمانية عشر شهرًا. وقال الحافظ في "الإصابة" (١/ ١٧٣): ورواه البزار وأبو يعلى، وإسناده حسن، وصححه ابن حزم. (^٤) قال الحافظ في "الإصابة" (١/ ١٧٢): قال مصعب الزبيري: ومات سنة عشرة، جزم به الواقدي، وقال: يوم الثلاثاء لعشر خلون من شهر ربيع الأول. وانظر "الفتح" (٢/ ٥٢٩).
1 / 23
(^١) رواه البخاري كتاب الجنائز (٣/ ٢٤٤) (رقم: ١٣٨٢)، وكتاب بدء الخلق (٦/ ٣٢٠) (رقم: ٣٢٥٥)، وكتاب الأدب (١٠/ ٥٧٧)، وأحمد في "المسند" (٤/ ٢٨٤، ٢٨٩، ٣٠٠، ٣٠٢، ٣٠٤) عن البراء قال: لما مات إبراهيم ﵇، قال رسول الله ﷺ: "إنَّ له مرضعًا في الجنة".
1 / 24