276

============================================================

276 تيسير الوصول *ا د 6 ووعن ناقع . قال : كان ابن عمر يكره أن ينزع المحرم حلمة آو قرادآ عدت من بعيره . أخوجهما مالك . ومعتى ( يقرد) اي ينزع عنه القردان جمع قراد وهو دويبة معروفة . (والخلمة) جمعها حلم وهي ما عظم من القراد ( فرع في التلبية) اهسي (1) لع عن ابن عمر رضى الله عنهنا قال : بيداؤ كم (1) هذه التي تكذربون على رسول الله صات فيها . ما أهل رسول الله يلله الا من عند المسجد يعني اس وا مسجد في الحليفة . أخرجهالستة * وقي رواية : ما آهل الا من عندالشجرة حين قام به بعيره ** وقي آخرى للنسائي . قيل لابن عمر : رايتك تهل اذا استوت بك راحلتك ؟ قال ان رسول الله كان يفعله وه وعن أنس رضي الله عنه آن رسول الله منل. صلى الظهر ثم ركب راحلته وولتب فلما علا على حبل البيداء أهل . آخرجه آبو داود والنسائي زاد النسائي في أخرى : وآهل بالحج والعمرة حين صلى الظهريقهه س: ت وعن ابن جبير قال : قلث لابن عباس رضي الله عنهما عجبت لاختلاف أصحاب رسول الله م في إهلاله حين أؤجب . فقال إني لأ علم الناس . بذلك انها انما كانت من رسول الله ل حجة واحدة فمن هنالك اختلفوا، خرج ورسول اللهم حاجا فلما صلى قي مسجد ذي الحليفة ركعتيه آؤجبه في مجلسه ه رسر قأهل بالحج حين فرغ من ركعتيه فسمع ذلك منه اقوام فحفظته عنه تم رك نرن

قلما استقلت به ناقته أهل وآدرك ذلك منه أقوام . وذلك ان الناس انما كانوا ن ية يأتون أرسالا فسمعوه حين استقلت به ناقته يهل فقالوا اتما آهل حين استقلتت م وبه ناقته . ثم مضى فلما علا على شرف الييداء أهل وادرك ذلك منه آقوام (1) البيداء ة المقازة التى لاشيء بها ء وهي هنا اسم مرضع مخصوس بين مكة والمدينة وحيلها بالحاء المهملة الرمل السطتيل ورهو المراد بقوله فى الرواية الاخري على شرف البيداء وشرفها تلكان العالى متما

Halaman 276