161

============================================================

آسباب نزول القرآن 161 ا ا ا ا ب كنت آرجو آن يرى رسول الله يالته في النوم رؤيا يبرتني الله تعالى بها .

.(4) 11 فوالله مارام 150 مجلسه ولاخرج احد من اهل البيت حتى آنزل الله تعسالى على نبيه {لل : فأخذه ما كان يأخذه من البرحاء فسري (2) عنه وهو يضحك (2) فكان اول كلمة تكلم بها أن قال لي : ياعائشة احمدي الله تعالى فانه قد يرأك .

فقالت لي آمي : قومي الى رسول الله يل . فقلت : والله لا أقوم اليه ولا أحمد الا الله تعالى هو الذي آنزل براءتي فأنزل الله تعالى : « إن الذين جاؤا بالايقك عصبة منكم» العشر الآيات . فلما أنزل الله تعالى هذا في براءتي ، قال أبو بكر مالصديق رضي الله عنه : وكان ينفق على مسطح بن اثاثة لقرابته منه وفقره م * والله لا آنفق على مسطح شيتا آيدا بعد ما قال لعائشة رضي الله عنها . فأنزل بالله تعالى « ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة » الى قوله « والله غفور رحيم » 41 فقال آبو بكر رضي الله عنه : بلى والله اني لأحب أن يغفر اللعلي فرجع الى مسطح ساه ت النققة الذي كان يجري عليه وقال والله لا أنزعها منه آبدا . قالت عائشة رضي الله عنها : وكان رسول الله ة سأل زينب بنت جخش عن أمري . فقال : 281 يازينب ما علمت ومارايت * فقالت يارسول الله احمى سمعي وبصري ، والله ما علمت عليها الاخيرا . وهي التى كانت تساميني من أزواج النبي ة فعصمها الله تعالى بالورع . قالت : فطفقت آختها حمنة تحارب لها فهلكت فيمن هلك من أصحاب الاقك . وكان من أهل الافك أيضا حسان بن ثابت رضي الله عنه قال عروة وكانت عائشة رضي الله عنها تكره أن يسب عندها حسان . وتقول هو الذي قال : وفان ابي ووالده وبعؤضي لعرقض محمد منكم وقام قال مسروق بن الاجدع : دخلت على عائشة رضي الله عنها وعندها حسان (1) أي فارق (2) أي اقكشف 21- تيسير الوصول

Halaman 161