============================================================
158 تيسير الوصول ابنى شه د سيفقدوتتى فيرجعون الي . فبينما آنا جالسة غلمبتنى عيناي فنمت ، وكان (2) 1540 ت () صفوان بن المعطل السلمي ثم الذكوابي قد عرس (19 وراء الجيش فاد لج.
د م متا قأصبح عند منزلي فرآى سواد إنسان نائم فآتابي فعرفي حين رآتي، وكان (2) -:2 يراني قبل الحجاب ، فاستيقظت باسترجاعه حين عرقي فخمرت 10)وجهي يجلبابي و ووالله ما يكلمني بكلمة ولا سمعت منه كلمة غير استرجاعه وهوى حتى أناخ راحلته فوطيء على يديها فركبتها ، فانطلق يقود بي الراحلة حتى آتينا الحيش شار* بعد مانزلوا معر سين، قالت فهلك في شابي من هلك ، وكان الذي تولى كثره الافك عبد الله بن ابي إن سلول ، فقدمنا المدينة فاشتكيت بها شهرا والناس م يفئضون في قول اصحاب الافكولا آشعر ، وهويريبني في رجعي اني لا آرى، من النبي ت اللطف الذي كنت آرى منه حين أشتكي ، انما يدخل فيسلم ثم 1 ب ي (4)ى ە اد5هر 11* يقول كيف تئكم (10 ثم ينصرف ، فذلك الذي يريبي منه ولا اشعر بالشر حتى.
هره مت0 نقهت، فخرجت أنا وأم ميسطح قبل المناصع وهو متبرزنا ، وكنا لا نخرج م اج00ب سيت ورت 1 .
الا ليلا الى ليل ، وذلك قبل ان نتخيذ الكنف وامرنا امر العرب الاوتل في * 43 التبرز قبل الفائط . فاقبلت آنا وأم مسطح ، وهي ابنة أبى رهم بن المطلب ابن عبد مناف . وأمها بنت صخر بن عامر خالة أبى بكر الصديق رضي الله عنه م وابنها مسطح بن آثاثة ان عباد بن المطلب ، حين فرغنا من شأننا تمشي . فعثرت و مس 8ه.
8)14) ام مسطح في مرآطها (13 فقالت تعس مسطح . فقلت لها : بتسما قلت اتستين اا ر 012(6) 7 و رجلا شهد يدرا . فقالت : ياهنتاه (1) الم تسمعي ما قال * فقلت وما قال * فأخبرتني بقول أهل الانك فازددت مرضا الى مرضي . فلما رجعت الى بيتي مگر ودخل رسول الله* فقال : كيف تيكم فقلت إئذن لي أن آتي أبوي ، وأنا (1) التعريس نوول المسافر لاراحة لبلا (2) الادلاج السير من آول الليل (3) غطيت (4) اشارة للعؤنث مثل ذا كم للمذكر (5) المرط: كاه من صوف أو غيره يامنه آو يالهى
Halaman 158