============================================================
علم ظاهر التي هي أقوم، وهم العياد المكرمون الذين هم الحجج ، واللواحق، والأجنحة، والمأذونون كل واحد متهم نال عن علم الغيب يمقداره وقسطه، وهو قوله تعالى : وما هو جلى الغيب بضنين 1 مردود إلى ( إلى الحدود عنى به الإمام الموجوب الطاعة على أهل عصرة، وغيبه الذي أنال اا، فمن أدى حدوده ما أطلعهم عليه منه هي المواد التأيدية المتصلة به من الكلمة حلال طيب بوساطة الجاري الذي هو مؤيد الشاطق بتيل كل واحد منهم بقسطه والبيسان إلى وعلى قدر وسعه، فالعالم روح الحياةف الناطق، وغير الناطق الصامت من قوقه الجماد الذي لا حركة فيه ، وهو العلم المكنون البذي خص الله به وع من أوليائه وكتموه وستروه إلا عن ملتمسه وطالبه المجهول والخطأ، والمدرج فهو علم الغيب أيضا الذي أدرج علمه عن العباد إلا لاضد له الخاصة من أوليائه أصحاب المقامات والمراتب ، والمكشوف الظاهر ولاولد، ولا الذي نشاركهم فيه وما لا نشاركهم فيه من العلم الباطن الخفي اح الأتماء المكتوم، فهي الحكمة المحمودة البدء والعاقية، والقسط المحض له فيها خلق الذي خص به القوامون الأمرون التاس بطلبه والبحث عنه وهم المقتولون الي الذين نعتهم الله في كتابه، فقال جل من قائل: ويقتلوت الذين يأصروت بالقسط من الناس فيشرهم بحذاب اليمى يعني ييتليهم بظلمات ايعلم خاييه البر والبخرفي الدنيا، وعذاب التارفي اللآخرة، وقتلهم لهم إنكارهم ي الذي يفر اياهم ودفعهم عن حقهم وإسكاتهم عن المضاتحة والمضاوضة وعدا من الله الخوصون لهم، لا إبطالا له ولا استثناء فيه .
ودعون إلى 1) سورة التكوير . الآية24 2) مورة آل عمران - الآية 21.
6
Halaman 232