221

Tawil Zakat

Genre-genre

============================================================

وقد تقدم القول، أن السماء هو سمو الناطق وعلوه على جميسع الى حدود الدين، هم له أراضي، وإن كل رسول قد عاين عدة من خلشه الملائكة، ولم يشرح سن كيفية صورهم بها بيشته الرسل، كل رسول ف سماء هي بازاء الخواطر بتمكن العيارة عنها، وتركها الشرح عن كيفية الملائكة وصورهم التي هي علم غيوب الخواطر حال والأذهان التي لا سبيل للكلام إلى العبارة عنها، فإذا اعتاد درك وإنما الغيوب الخاطرية والذهنية قد تهت رسالته ووجب على العباد طاعته، وقبول رسالته ، وعلت دعوته، وهاتان القوتان هما ملكا نزلا على الرسول من عالم النور، سؤاا أحدهما الإشراف علن صور التركيب، والآخر الإشراف على غيوب: ونزول الخواطر اللذين هما على مقابل الخطبتين اللتين ف صلاة الجمعة اللذين الإسا هما حد الرسول ف تبليغ الرسالة عن ريه ، وليست بين الرسول وبين من!

القوم الذين أرسل إليهم شركه ف شيء يمكنه أن يبلغ إليهم رسالة ربه صور!

غير الكلام، فترجع حينئذ الملائكة من الصور التركيبية والخواطر لاترة الغيويية إلى الكلام التأليف الذي تشرك فيه البشر والكلام الذي يرد بالعل على سمع الرسول عن كلام قومه الذي هو مرسل إليهم ومخاطباتهم ويين ومعاتباتهم معيار لما يريد الرسول تأليفه من كلام رب العالمين، الملاك ضمتى ورد على سمعه كلام قومه ي مخاطبة أو معاقبة يوجب أن يكون ذلك فتع كلامه، فقد تصورتفي صدره صورة ذلك الرجل الذي هو الخو سبب فتح كلامه، إذا الكلام وإن كان لا علم له بالرجل وإنما شرف فكا صورته بما أنذره من كلامه، إن الكلام يظهر الصور من حد قوتها، 1)س 1 89 1 2 1 6 68

Halaman 221